الصفحه ٣٣٠ :
ابن النقيب
اللباني قوله في البسر الابيض :
انظر الى البسر
الذي
قد جاءنا
الصفحه ٣٤٠ :
وان كان مما قل
فيه نصيبى
وانى لا هوى
قاسيون لانني
رأيت أسمه شبها
لاسم
الصفحه ٣٤١ :
وهو بالعربية سماق
الدباغين وانما سمي هكذا لان الدباغين يستعملونه في دباغة الجلود. وهي شجرة تنبت
في
الصفحه ٣٤٩ : قول أبى
الفتح البستي :
قد نظمنا السرور
فى عقد انس
وجعلنا الزمان
للهو سلكا
الصفحه ٣٥٣ :
حبس البطن اذا أخذ
مقدار منه لا يثقل على المعدة فيحيله ضرورة لثقله وبعد انهضامه ولما فيه من
اللزوجة
الصفحه ١٠ :
لك في هذه
الاوراق. وهو من جملة ما عندي ، وقدمت لحضرتك السامية ثروة ما ملكه اللّسان من
جواهر حفظها
الصفحه ٤٥ :
العماد ، والموصوفة بلم يخلق مثلها في البلاد. وأما جامعها ففيه أقول :
يا جامعا في
دمشق
الصفحه ٥٢ :
بالرخام الابيض
المختم بالارزق ، وسقفه لا خشب فيه ، مذهب كله من اعلاه الى اسفله ، وبه ثلاثة
منابر
الصفحه ١٠٦ :
الورد مظهرة
لنا بدائع قد
ركبن في قضب
كانهن يواقيت
أضيف بها
الصفحه ١٤٥ : المبيض
فى ارجائها
كالقطن بلله
الندى فتلبدا
وقال ابن المطر زي
في السوسن الاصفر
الصفحه ١٦٢ :
وفيه يقول الشريف
الرضى :
جام تكوّن من
عقيق احمر
ملئت دوائره
بمسك أذفر
الصفحه ١٨٢ : الحناء
فيه كأنه
اكف عذارى في
شباك لآلى
وانشدني فيه الشيخ
علاء الدين على
الصفحه ١٩٣ :
البطن ولين الطبيعة ولا سيما اذا ابتلع بنواه وهو مع ذلك يزيد في الانعاظ
وقال اسحاق بن
عمران : خلط
الصفحه ١٩٨ : . ولذلك وجب أن يتلطف له بما يرخى جسمه ويزيل غلظه ويلين خشونته مثل سلقه في
الماء أو تعليقه على بخار الما
الصفحه ٢١٥ :
بالمليح للهجور
لكون الناس لم يعتنوا بزهره ولا يحتفلون به كغيره
وفيه يقول الامير
ابو فراس