الصفحه ٣٧٢ : مؤذنة
بموت الاشجار بالاصفرار ، وتغسيلها بعد التجريد بالامطار. ولهذا قال الحافظ
اليغمورى :
خذ في
الصفحه ٣٨٧ :
٥١
وصف اليعقوبي
وابن جبير مسجدها
٥٨
الساعة العربية
في دمشق أيام
الصفحه ٣٩١ :
٣٠٩
الحمص والحلبة
٣١٠
الخس ، أرض
الميطور والسيلوق في غرس الشجر
٣١١
الصفحه ٨ :
وملعب خلانى
واخواني
سقا الله شاما
كان فيها اجتماعنا
بأحبابنا
الصفحه ١٢ : المؤمنين في الحديث شهاب الدين
احمد بن حجر رحمهالله تعالى وهو حديث حسن مسلسل بالدمشقيين وهو عن النبى
الصفحه ٢٥ : البساتين
ويليه السابع وهو (باب
الجابية) منسوب الى (قرية الجابية) وكانت في الجاهلية مدينة عظيمة انتهى
الصفحه ٣٧ : يسبك له لبنة على القدر
الذي يطلبه. فلما أحضرها قال أمير المؤمنين : احسبوا القدر الذي دخل فيها. فوجدوه
الصفحه ٦٠ : التي تضرب فيها النقود. وبها الدور
والحواصل وبها الطارمة التي ليس على وجه الأرض أحسن منها كأنها افرغت
الصفحه ٦٥ : في درج الى اول الوادي ويسمى باب المنزه. انتهى
ومن محاسن الشام (بين النهرين) وهو مبتدأ الوادي يشتمل
الصفحه ٩٢ : الرطوبات والبلغم ، الا انه اذا طبخ في اناء جديد كخزف أو قوارير
قلت رطوبته ونفخه. وأفضل المياه مياه العيون
الصفحه ٩٨ : :
ونهر حالف
الاهواء حتى
غدا طوعا لها في
كل أمر
اذا سرقت حلى
الاغصان القت
الصفحه ١٠٥ : الدماغ ؛ دفع
مضرته خلطه بالكافور. واذا ربي بالعسل او بالسكر جلا ما في المعدة من البلغم ؛
واذهب العفونات
الصفحه ١١٣ : جاريته ماردة
ـ وكانت تحسن الشعر والادب مع الحسن والجمال ـ فقال يا فضل قل في هذا الورد شيئا ،
فانشدته
الصفحه ١٢٦ :
نثرنا على رأسه
فضة
ولم يخل في
بعضها من نضار
فاصبح يخطر ما
الصفحه ١٤٨ :
اليها المفسد لحسن
البصر وأحدّ نورها
وفيه يقول ابن
اسرافيل
حكاني بهار
الروض حين ألفته