الصفحه ٢٨٥ : الاكباد الحارة والاطحلة
الغليظة
وقال ابن ماسويه :
والاحمد في اتخاذه ان يقشر ويشق ويحشى ملحا ويترك وقتا
الصفحه ٢٩١ :
وفيه يقول ابن
وكيع :
زعتر بل ادق من
أرجل النمل
وازكى من نفحة
الزعفران
الصفحه ٢٩٤ : الدماغ الا
أن يضاف اليه الخس يصلح للمزاج الباردة والكهول في الشتاء وأكله في الشتاء يذهب
البلغم
وبها
الصفحه ٢٩٥ : اليرقان الذي من السدد مضرتها تبطيء بالهضم ، دفع مضرتها بالرشاد ، تصلح
للامزجة الحارة والشباب في الصيف
الصفحه ٣٠٣ : : منه أبيض ومزاجه بارد يابس ، ومنه أحمر
وفيه حرارة ونفخ ، جيده الاحمر يدر البول ويولد خلطا ويغشى ويولد
الصفحه ٣٠٤ : الادهان لما فيه من النفخ والترهل والنوم والكسل والسدد
يولد الاخلاط الغليظة ويرى أحلاما رديئة واذا طبخ
الصفحه ٣١٨ : قول
القيراطي :
دمشق سما سهمها
على قوس الكواكب ، وأقبلت من كتائب زهورها في مواكب. وتحرك عودها حين غنت
الصفحه ٣١٩ : . انتهى
وفيه يقول المهلبي
:
كلوا من التوت
وانشطوا
فانه على الارى
مسلط
الصفحه ٣٢١ :
في ظلمة بعد تلك المصابيح. وهي تقول أصبحت حاصلا ، بعد ما كان ايواني بالقراء
عامرا آهلا ، وهذه تقول
الصفحه ٣٢٤ :
الرطب حار رطب
يقوي المعدة الباردة ويوافقها ويزيد في الباه لكنه سريع التعفن ودمه رديء وهو مصدع
ويولد
الصفحه ٣٢٨ : للأحشاء
ناهك
فكأنها لما بدت
في كفها مكوك
حائك
حتى اذا فضت
رأيت
الصفحه ٣٣٥ : وزهره يسمى بالقداح
ومن محاسن ابن
قرناص قوله في نواره :
نديميّ هبّا قد
قضى النجم نحبه
الصفحه ٣٥٧ : ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ)
قال «هل تدرون اين هي» قالوا «الله ورسوله أعلم» قال «هي في الشام بارض يقال لها
الصفحه ٣٦٧ : :
في جلق نزلوا
حيث النعيم غدا
مطولا وهو في
الآفاق مختصر
فالقضب راقصة
والطير
الصفحه ٣٦٨ :
ابدا اليك بكله
يتشوق
اشتاق منك
منازلا لم انسها
انّى وقلبي في
ربوعك موثق