الصفحه ٣٣٢ :
ويحلل الرياح
العارضة فيه. والله أعلم
وفيه يقول عبد
الله بن المعتز بالله :
يا حبذا يومنا
الصفحه ٣٣٨ :
ومن بدائع ابن
قرناص الحموي قوله :
نارنجة برزت في
منظر عجب
زبرجد ونضار
صاغه
الصفحه ٣٤٥ : صنوف : مغاربي ، وفرك ، ومنيني ، وجبلى
، وبستاني
قال جالينوس في
السابعة : وهذه الشجرة في ورقها
الصفحه ٣٥٤ : بالسكر ويتولد عنه دم بلغمي والله أعلم
وفيه يقول
الخوارزمي :
يا من اتى
البستان يقصد نزهة
الصفحه ٣٦٢ : :
سقى دمشق واياما
مضت فيها
مواطر السحب
ساريها وغاديها
ولا يزال جنين
النبت
الصفحه ٣٦٦ : بمنديل سقط منه في المركب فبادرت لمناولته اياه فقال لي اعط منه للنوتى
دينارا وخذه لك بما فيه فقبلت يده
الصفحه ٣٦٩ : قوله
في الذهبيات وقد عاد اليها في الخريف :
صبغت بلون
ثمارها أوراقها
فتكاد تحسب
الصفحه ٣٧٤ :
المعروف به (١)
__________________
(١) زاد ابن الحوراني
في كتابه (الاشارات الى أماكن الزيارات) أن من
الصفحه ٣٧٥ : ريحان الاسدي الانصاري
ومكحولا مولى سعيد
بن العاص ، سمع من انس وواثلة
ونقل ابن الحوراني عن الهروي في
الصفحه ٣٧٧ : بابن
الحوراني. قال ابن كثير له تآليف كثيرة وكان هو والشيخ رسلان أولا مجاورين في
المسجد الذي في رأس درب
الصفحه ٣٨٦ : الى دمشق
١١
ما ورد من الحديث في الشام
١٣
اشتقاق اسم
الشام
الصفحه ٤ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وبه نستعين
الحمد لله الذي
جعل الشام في وجه الارض شامة خضرا
الصفحه ٥ :
بعد قيامها تتقاعد. وبعضهن من باسقات النخيل من طرحت بقدرته ثمرة الفؤاد. واجرى
لطفه في بعضهن حيث ارتخت
الصفحه ٢١ : الابواب مرعى ونبات وأعشاب وما
أشبه ذلك. وكان قد بنى له فيها كنيسة يعبد الله تعالى [فيها] وهي الموضع الذي
الصفحه ٢٨ : أريد به خير ركب في عزه ووجوه الدولة في خدمته الى أن ينزل بدار العدل التي
أنشأها المرحوم نور الدين