الصفحه ٢٤٩ :
مشرفة دارت عليها
الصناحق
وقال منشئه البدري
:
خشخاشنا الناشف
في
قشر له
الصفحه ٢٥٢ :
صلىاللهعليهوسلم وهو في جماعة من أصحابه وبيده سفرجلة يقبلها أو قال يقبلها
(١) فلما جلست اليه وجا
الصفحه ٢٥٤ : في علو السوارى خالص الاعتدال ورقه بوجهين أخضر وأبيض له مع
النسيم حفيف لطيف بساق أبيض صقيل ترتاح
الصفحه ٢٥٩ :
تمازج فيها لون
حب وعاشق
كساه الهوى
والبين ثوب سقام
وابدى لها
الصفحه ٢٦٥ : : الخيار ابرد وأثقل واغلظ من القثاء لانه في آخر الدرجة الثانية وبرودة
القثاء في وسطها ولذلك صار الخيار أشد
الصفحه ٢٦٧ :
رديء الكيموس يهيج لمن داوم عليه الحميات
وقال الرازى في
كتابه (دفع مضار الاغذية) : القثاء اخف من
الصفحه ٢٦٨ : تبرجن
خضر الكنسا
محجبة عن شموس
النهار
بأردبة كنسيم
المسا
تقوس في
الصفحه ٢٧٨ :
يضحكون منهم ويقولون هؤلاء سكارى الهليون. فتبصر في تأثيره ومنافعه. انتهى
وفيه يقول كشاجم :
وباقة
الصفحه ٢٨٣ :
عليه نفع اصحاب
العفر في الامعاء. والماء الذى يغسل الكرنب به او يطبخ فيه ينقى البدن ويخفف
الصداع
الصفحه ٢٩٠ : البواسير وأكله يخرب الاضراس وينثرها غير انه اذا وجد في
الامعاء بلغما أساله ، واذا شرب من بزره ملعقة أحدث
الصفحه ٢٩٩ : ،
الا أنه في هذه الحالة لا يصلح لاصحاب خشونة الصدر والسعال وأما من به سعال وحمى
فليطبخه مع كشك الشعير
الصفحه ٣٠٠ :
منه أربعة آواق الى نصف رطل ولحميته تسقط الشهوة ودهنه في نحو دهن البنفسج جيد
للحر والسهر
وقال اسحق بن
الصفحه ٣٠٦ :
فيه :
لى نحو ورد
الباقلا
لحظ سباني
بالدعج
كأنما بياضه
الصفحه ٣٠٨ : يجلو ويغسل وينقي ويطفي العطش اذا قلى فان ضرب في الماء حتى يرخي لعابه
وشرب اطلق الطبيعة
وبها الترمس
الصفحه ٣١٧ : ، وفاكهة وزهور ، ومياه تجري بهدير كالبحور. وفيه يقول القيراطي :
دمشق بواديها
رياض نواضر