الصفحه ٣٥٩ :
الاشجار ، وجاست
خلالها الانهار. وهذا الشعب لبوان بن ايوح ابن افريدون ، وفيه يقول أبو الطيب
المتنبي
الصفحه ٣٨٠ :
ويقال ان في ظاهرها ضريح المساك لركاب النبى صلىاللهعليهوسلم
رضى الله عنه
ومنها جبانة محلة
القبيبات
الصفحه ٣٨١ : النووي في (تهذيب الاسماء) قال : سعد بن عبادة الصاحبي الانصاري الخزرجي الساعدي
كان نقيب بني ساعدة وصاحب
الصفحه ٣٨٥ : في ميادين طرسه ، فان من دخل الى المقابر انقطعت اخباره بتواريه فى
رمسه
والله تعالى اسأل
ان يؤنسنا
الصفحه ٧ :
في الحب والغرام
وليس بتزويق
اللسان وصوغه
ولكنه ما خالط
اللحم والدما
الصفحه ٩ :
نعيده
ونصبح في أفق
ونمسي به شهبا
كيف اخفي ذلك ،
وقد سبق في علم الله ما كان حمدا
الصفحه ١٣ :
ومن محاسن الشام
هذا الحديث القدسي الذي ورد فيها عن كعب الاحبار رضياللهعنه قال «انا نجد في كتاب
الصفحه ١٤ : شآمي وشآم على فعال وشامي أيضا حكاه سيبويه رحمة الله تعالى عليه ولا
تقل شأم وما جاء في ضرورة الشعر محمول
الصفحه ١٥ : من
الظما وشؤمى مقصور مهموز ويجوز أن يكون فعلى من الشوم
ويجوز أن يكون فيه
قول ثالث وهو أن يكون جمع
الصفحه ٢٢ :
بذكر الله تعالى
وسكنها (دمشقش)
واستمر بها الى أن مات فيها وبه عرفت وسميت ، غير ان طول الازمنة
الصفحه ٢٤ : الذي نزل عليه (يزيد بن أبى سفيان) في حصار المسلمين الروم ودخل منه.
وسمى بذلك لانه كان أصغر أبوابها حين
الصفحه ٢٦ : القلعة فسدّ وأثره باق الى يومنا
هذا وأول
__________________
(١) في ابن عساكر (١
: ١٦) وباب الفراديس
الصفحه ٢٩ :
الشام بكماله ومن
جملته (دمشق) المحروسة بجميع اعمالها وانزل الله عزوجل رحمته فيها وساق بره اليها
الصفحه ٣٠ :
والنصارى يدخلون من باب واحد وهو باب المعبد الاصلي الذى كان في جهة القبلة مكان
المحراب الكبير الذي هو اليوم
الصفحه ٣١ : المشرفة
وعن محمد بن شعيب
قال : سمعت غير واحد من قدمائنا يذكرون أن التين مسجد دمشق. وأنهم قد أدركوا فيه