الصفحه ١٧٦ :
يسمو وانت بليد
وهو فيه ذكا
وقال فيه :
ونيلوفر حاكى
النجوم جهالة
ولم يدر
الصفحه ١٨٣ : الزنزلخت وله زهر طيب الرائحة يخرج في أيام الورد. رفيه يقول مؤلفه
البدري :
وزنزلخت أبيض
الصفحه ١٨٦ :
والاصل فيه قول
ابن تميم فيه :
تأمل الى
الدولاب والنهر اذ جرى
ودمعهما بين
الصفحه ١٨٩ :
أشد للتبريد منه.
وقال أيضا في كتابه (دفع المضار) انه يبرد المعدة جدأ ويورث الجشأ الحامض ويقمع
الصفحه ١٩١ :
بدا مشمش
الاشجار فيها كأنه
يلوح على تلك
الغصون الموائل
قباب
الصفحه ٢٠٣ : بطىء الهضم وينفخ ولا سيما الفج
لحامض وكذلك ينبغى ان لا يشرب عليه من يجد منه ثقلا في معدته ماء باردا
الصفحه ٢٠٧ : :
شجرة سريع الأخذ في الارض ، قصير المدة ، أنهى مكثه عشر سنين ، ويضمحل ثمره ،
وتنشف شجره ، وله نوّار احمر
الصفحه ٢١٦ : :
الرمان في الثامنة وكله قابض الا اليسير ، لان الرمان منه حامض ومنه حلو ومنه قابض
فيجب ضرورة ان تكون منفعة
الصفحه ٢٢١ :
والقى في القدر مع اللحم الغليظ أسرع نضجه وهراه
وقال (ابن الجوزى)
: البطيخ الهندي بارد رطب جيده المايى
الصفحه ٢٣١ :
ويقل شطره لمن
عاب منه
لك هم بالعكس
عندي حاصل
فيه حلو وفيه
الصفحه ٢٣٤ :
الدرجة الاولى
وجوهره جوهر غليظ ارضى كما قد تعلم ذلك من طعمه اذ كان يوجد عيانا وهو يسكن ما
يكون في
الصفحه ٢٤٨ : الشام (مرج الشيخ رسلان) أعاد
الله علينا وعلى
المسلمين من بركاته ، واجرى علينا من صالح كراماته. وفيه أقول
الصفحه ٢٥٦ : . ويقال فيه طبيخ وهي لغة فصيحة
لانه من الطبخ وهو النضج الذي لا يتهيأ له التماسك وقد يكون لافراط الرطوبة
الصفحه ٢٥٨ : اعدد الخطوط التى فيها فان
تك فردا فخليق بها أن تكون حلوة
وفيه يقول المشد :
يا حسن اصفر
بطيخ
الصفحه ٢٦٦ :
ألطف من لب القثاء
واذا أكل اليسير منه طيب النفس
وقال أمين الدولة
بزر الخيار بارد في الثالثة نافع