الصفحه ٢١٧ :
وللكهول في الخريف
والرمان الحامض
بارد يابس لطيف قابض جيده الكثير الماء ينفع للكبد ويقمع الصفرا
الصفحه ٢١٩ :
فدرّ ولكن ليس
يدنيه غائص
وماء ولكن في
مخازن من جمر
ومن معاني
الصفحه ٢٢٥ : نفع من الورم الحار العارض
في الطحال
وقال ابن الجوزي
في لفظة «العنب» : حار رطب والابيض احمد من الاسود
الصفحه ٢٢٩ :
ثريا
وكل مفرق منه
نجوم
وقال محمد بن عبد
الله المحسن الكفر طابى في الاسود
الصفحه ٢٣٢ :
سلافة راح
ولدر الحباب
فيها حواصل
وعلى عوده يغني
علينا
اعجمي
الصفحه ٢٣٣ :
عن حبتيه
قد أتى مخبرا
بتلك الفضائل
فتفكه من حبه في
قطوف
الصفحه ٢٤٠ :
أكون في خدمتكم
جاريا
ويضحك الزهر على
شارب
وأنشدني شيخ الادب
الصفحه ٢٧٠ :
صخرة سوداء (١) مقرورة انتهى
واما (العنابة) فهي محلة الآن تشتمل على
دور وقصور والسبب فى سميتها
ان
الصفحه ٢٧٥ :
وأنشدنى بدر الدين
محمد الازهري الناسخ المعروف بفليفل فيه :
لله من يلك بديع
حسنه
الصفحه ٢٨٦ : ان اقماعه اذا جففت في الظل وسحقت نفعت البواسير بعد ان تطلى بدهن
مسخن
وقال بعضهم في وصف
الباذنجان
الصفحه ٢٨٧ : من الاول هو المسمى بالقفلوط
وهو مما يؤكل أصله دون فروعه. وهو في الثانية نافخ رديء الكيموس تعرض منه
الصفحه ٢٨٨ : الشامي من خاصيته النفع للرحم التي فيها رطوبة تزلق الولد
وكراث المائدة
المسمى عند أهل العراق بالقرط وفي
الصفحه ٢٩٨ :
استكثر منه صفر
اللون واذا سخن بالخل وشم قطع الرعاف
وبها القرع. قال جالينوس في السابعة
مزاجه بارد
الصفحه ٣٠١ :
فاكثروا فيها من الدبّاء فانه يشد قلب الحزين» انتهى
وانشدنى شيخنا
العلامة شهاب الدين المنصور :
يا
الصفحه ٣٠٩ :
وبها الحمص. حار رطب وقيل يابس والاسود أقوى جيده الكبار ويجلو ويزيد في المني جدا
ويفتت الحصى ويحسن