الصفحه ٦٦ : بن الوردي قوله فيها :
ناعورة مذعورة
ولهانة لي حائره
الماء فوق
الصفحه ٦٩ :
تدور وتبكي على
الضائع
ومن محاسن شعره
قوله فيها :
اعجب لها ناعورة
قلبها
الصفحه ٧٢ :
الابلق) و (المرجة)
ذات العيون والغدران. وما أحسن قول الشيخ [شمس] الدين محمد النواجي الشافعي في وصف
الصفحه ٧٦ : وبه يدق
طبلخاناتهم وبها زاويتا الادهمية والحضود (٢) وهي تحف بالناس والاعيان
ومن أحسن قول
الشيخ جمال
الصفحه ٨٢ : ) قال بعض المفسرين الربوة احدثها بنو كنعان وابتدأوها. وهي
المذكورة في قوله تعالى (وَآوَيْناهُما إِلى
الصفحه ٨٦ :
ومن لطائفه قوله :
موضع القس (١) جنة الخلد اضحت
مهجتي كل ساعة
تشتهيها
الصفحه ٨٧ : محاسن الشيخ
عمر بن انوردى قوله :
دمشق قل ما شئت
في وصفها
واحك عن (الربوة)
ما تحكي
الصفحه ٨٩ : لنا
ما كان تجري
تحتها الانهار
ونقلت من تحرير
الشيخ برهان الدين القيراطي قوله
الصفحه ٩٠ : ) الذي تحت التخوت المعروف بالمنيقية فانشد ضفدع قوله :
لربوتنا واد حوى
كل بهجة
فعيش
الصفحه ٩٣ : الهم وتزيل الحزن
وما ألطف قول
القاضي صدر الدين ابن الآدمي رحمهالله :
قالوا فؤادك
برّد عن
الصفحه ٩٥ :
ومن عقود ابن لؤلؤ
الذهبي قوله :
ما فتّح النّور
الا أشرف النّور
فما اشتغالك
الصفحه ١٠٠ :
ويخفق فرحة قلب
الغدير
ومن لطائفه قوله :
لما تبدى النهر
عند عشية
والروض
الصفحه ١٠٧ : ألطف قول
القائل :
أهدى إلىّ معذبي
وردا ولم يك
وقته
فسألته عنه فقا
الصفحه ١٠٨ : بن المعتز بالله قوله :
وترى الغصون
تميل في أوراقها
مثل الوصائف في
صنوف حرير
الصفحه ١١٠ :
فلم ير ناظرى
ابدا خدودا
جرت من قبلهن مع
الدموع
وما ألطف قول