مجير الدين بن تميم :
ولما أتى النرجس المجتنى |
|
بقرب الربيع وإيناسه |
نثرنا على رأسه فضة |
|
وتبرا فراق لجلاسه |
وأصبح يخطر ما بيننا |
|
وذاك النثار على رأسه |
ومن تشابيه ابن قلاقس قوله :
وشادن اهيف حيا بنرجسة |
|
كأنها اذ بدت في غاية العجب |
كف من الفضة البيضاء ساعدها |
|
زبرجد حملت كأسا من الذهب |
ومن مقاصد ابن وكيع قوله :
ما نظرت عيناي في روضة |
|
احسن من نرجسة غضه |
كزعفران وسط كافورة |
|
أو ذهب افرغ في فضه |
ومن مقاصد عبد الله بن المعتز قوله :
نرجسة لاحظني طرفها |
|
تلوح في بحر دجى مظلم |
كأنما صفرته في الدجى |
|
صفرة دينار على درهم |
ومن اغراضه قوله :