الصفحه ٥٣ : يتمكن أندرسون من معرفة السبب ، وذلك لأنه لم
يكن قد اطلع ، وقت مشاهدته لهذه الظاهرة ، على معادلة ديراك
الصفحه ٦٢ : القرآن الكريم ،
لأن القرآن الكريم هو كتاب الكون المفتوح». إنه لا يساوي بين النظرية العلمية
والحقيقة
الصفحه ٦٧ : آيات ، قد لا يدركها أو يفهم حقيقتها وأسرارها في وقت نزولها كل
المعاصرين لها ، لأن العلم بقوانين الكون
الصفحه ٩٥ :
لأنه لا يحويني
مكان ، ونسبة الأمكنة إلى نسبة واحدة ، وكيف أسري بعبدي إليّ وأنا معه حيث كان» ،
بل
الصفحه ١٠٢ : ، ولما ذا يريه
الآيات لأنه (هُوَ السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ). وهكذا ، يستنتج شعراوي أن الله سمع الإيذاء الذي
الصفحه ٧ : : «إن الكتاب الذي يحق له أن يحكم
العالم لا بد أن يتّصف بأنه ليس بحاجة إلى تعديل أو إضافة لأن أحكامه
الصفحه ٢٥ : القرآن ، الذي دعا فيه إلى أن هذه العلوم
المعروفة ليست أوائلها (أصولها) بخارجة عن القرآن ، لأن جميعها
الصفحه ٣٥ : أو عدم جلاء المعنى ، لأن
الكاتب ربما لم يستطع أن يوضح فكرته. لو تجاوزنا هذا .... فإن هناك أخطاء أخرى
الصفحه ٤٨ : الاستفادة من كل حقيقة علمية ، لأن ديننا ، دين العلم والمعرفة ، لم ولن
يتعارض في يوم من الأيام مع حقائق العلم
الصفحه ٥٠ : والحيوان ، أو على ما يمكن أن يتصف بالذكورة
والأنوثة ولو مجازا ، لأن الصيغة التي وردت من أبلغ صيغ العموم
الصفحه ٥٧ : مضطرا لأن يحني رأسه تواضعا
للحقيقة ، وتعظيما للخالق واعترافا بأن هذا الكتاب المعجز ليس من قول البشر
الصفحه ٦٣ : غاية في الدقة والشمول
والصدق» ، ولأن هدفه ، كما قلنا ، إيماني إرشادي ، فبعد أن يقرر الحقيقة القرآنية
الصفحه ٧٠ : النهاية ،
لأن قوانين الديناميكا الحرارية والطاقة المتاحة يؤكدان أن الحرارة تنتقل دائما من
وجود حراري إلى
الصفحه ٨٠ :
هذا الاكتشاف الضخم في كلمات القرآن ، لأنها تحقق ذلك كله ، وتعطي لكل مرحلة منه
حقها الواضح الذي يربط
الصفحه ٨٢ : القول بالرأي باطلا لأنه إن صادف وجه
الحق ، والحق بكل شيء محيط ، فليس يغني ذلك من اليقين بالحق ووضوحه في