الصفحه ٣٤ : ، وهذا ما لا يجوز شرعا لأن القرآن بحقائقه الثابتة الناصعة
بغنى عن أوهام الفلسفة الأفلاطونية.
٤) ركونه
الصفحه ٣٩ : زوّد الله بها تعالى تلك الكائنات ، ولم ندّع أن القرآن فيه تفاصيل
علم الكائنات ، لأنه من المعلوم أن تلك
الصفحه ٤٠ : والتفسير.
٧) أن يلتزم
بالمعاني اللغوية في اللغة العربية للآيات التي يريد إيضاح إشاراتها العلمية ، لأن
الصفحه ٦٤ : العلم في قوله تعالى (رَبِّ زِدْنِي عِلْماً) [طه / ١١٤] ، لأنه
سبحانه وتعالى يعلم أن علمنا لم ينته بما جا
الصفحه ٦٩ : حاليا ،
لأنها ، قبل نشأة الحياة عليها ، لم تكن مستقرة في عصورها الأولى قبل أن تبرد ،
وإذا كان استقرار
الصفحه ٧٥ : على أساس نوع السلوك
الإنساني تجاه علاقة الإنسان بالأشياء بعد إدراكها له بشكل معين ، فيقول (٢) «إذا
الصفحه ٧٦ : ـ الذي
يتغير مع الحياة ليلا حق ظواهرها ولأنه منها وضمنها ، ويدلّ على هذا أن الحقيقة
المطلقة الثابتة التي
الصفحه ٨١ : متابعة متغيراتها ومفاجآتها في كل لحظة (٤) «إذا كانت الحياة
الإنسانية كلها تبحث عن لغة للتعبير فلا تجد لأن
الصفحه ٨٨ : لم يصل علمي حتى الآن إليها؟ فلا بد أن أصدّق. وإذا
ما سلّم بأن الله تعالى هو الذي تكلم بالقرآن ـ وهذا
الصفحه ٧٨ :
ثابت الكلمات مثبّت لسائر الأحوال المختلفة في الحياة بكلماته الثابتة ، وهي ثابتة
لأنها لا تتكرر ، وهي لا
الصفحه ٢٠ : كلما ازددنا معرفة بما في الوجود من الأسرار والقوانين ازددنا علما
بما في كتاب الله ، ذلك لأن الكون
الصفحه ٤٥ : ذكرناها سابقا والتي وقع بها المفسرون للقرآن تفسيرا علميا
، قد دفعت بعض العلماء والفقهاء لأن يقف موقف
الصفحه ٩٨ :
مدبّب كالرمح ،
لأنه صادف سنّه ، وقال رابع : إنه مستدير ملتو كثير الحركة ، لأنه صادف خرطومه ،
فإن
الصفحه ٢٦ :
واستنبطوه منه يعود إلى هذا اليقين والإيمان بصدقه قبل البرهنة عليه ، وذلك لأنه
من الله ومن علم الله ومن كلام
الصفحه ٣٣ : التفسير هو الذي قاد لأن ينص ، فيما ينص عليه من ضوابط ، على (٢) «المبدأ القائل
كلما ازددنا معرفة بما في