الصفحه ٨٩ :
في القرآن الكريم
، وهذا ما جعل الشيخ أحمد محيي الدين العجوز يقول في كتابه «معالم القرآن في عوالم
الصفحه ١٠١ : مكان ما من عوالم
الله تعالى التي لا يعلمها إلّا هو سبحانه ، ولكي يتفكّروا في خلق السماوات والأرض
وما
الصفحه ٥٦ : في الفضاء بين المجرّات وعوالم هذا الكون الرهيب الرحيب ،
فالمسافة بين المجرات لا تقاس بالأميال ولا
الصفحه ٩٥ : الإنساني شيئا لطيفا ، أعني القلب ، يسير من المشرق
إلى المغرب بل في جميع العوالم في آن واحد ، وهو بديهي لا
الصفحه ١٠٠ : العظيم ، بما فيه من عوالم وآفاق ، هي نفسها ووحدها
التي نفّذت الإسراء والمعراج ، ولا يمكن للعقل البشري أن
الصفحه ١١٠ : تفسير
الكون والحياة : محمد العفيفي ، ط ١٩٨٦ ، ذات السّلاسل ، الكويت.
٢٢ ـ معالم القرآن
في عوالم
الصفحه ١٠٤ : يتحدّثون
عن معجزة الإسراء والمعراج يتحدّثون عن جانبها الذي يتعلّق بقطع المسافات وطي
الزمان والعروج من سما
الصفحه ٩٠ : إلى
السماء الدنيا ، فاستفتح له جبريل ففتح له فرأى هناك آدم أبا البشر فسلّم عليه
فردّ عليهالسلام ورحّب
الصفحه ٧٠ : الخاص بتولد الرعد والبرق في السماء ، يخضع الظاهرة لما يسمى
بالكهربائية الكونية التي تتولد من احتكاك
الصفحه ٧٢ : مَهِيلاً) [المزمل / ١٤] ،
القدرة التي تجعل السماء تنفطر والكواكب تنتثر والبحار تفجر والقبور تبعثر ،
القدرة
الصفحه ١٠٥ : السماء ، مستندا إلى أن العلم الحديث أثبت «أن المادة الصلبة
مجرّد كهارب في رتبة اهتزاز معينة» ، وأن الذين
الصفحه ٤١ : كَيْفَ خُلِقَتْ (١٧)
وَإِلَى
السَّماءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (١٨) وَإِلَى الْجِبالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (١٩
الصفحه ٥٠ : والإيمان والشقاوة والسعادة
والهدى والضلالة والليل والنهار والسماء والأرض والإنس والجن ، وروي عن الحسن
الصفحه ٥١ : ، وإنما هي من قول خالق الأرض والسماء وعالم السّرّ والعلن ، إذ
أخبرت عن الزوجية في أشياء لم يكن أهل العصر
الصفحه ٥٢ : ء
في الماضي يطلقون إلى الجو أجهزة علمية داخل بالونات لتسجيل سر الأشعة الكونية
التي تأتي من السماء ، وفي