الصفحه ٨٣ : تقدم فيقول (١) : «فلسنا إذن من يفسّر القرآن أو يؤوله ، وإن كان للرسولصلىاللهعليهوسلم شرف بيانه ، كما
الصفحه ٩٥ : إن الصوفية يدلّلون على أن الإسراء بالجسد والروح من خلال قولهم «إنه لما كان
الاستواء على العرش تمدّحا
الصفحه ١٠٧ :
بذاتها وإنما هو
من خواص المادة ، وأن المستقبل قد يتصل بالحاضر ، وقد يلحق بالماضي ، لأنه في كل
لحظة
الصفحه ٦٤ :
لأشبه بالفخر الرازي في كتاب «أسرار التنزيل وأنوار التأويل» حينما تحدث عن
معلومات عصره من مبدأ تكون
الصفحه ٦٦ :
التوافقية وتحت
عنوانها ويؤكد فيها (١) «إنني أشعر كلما
قرأت القرآن الكريم ـ بعد أربعة عشر قرنا من
الصفحه ٦٨ : واكتشافاته ، لوجدنا مصداقا واقعيا لهذا النهج الدقيق ، وسنحاول أن
نقتطع فقرات من فصول مختلفة من كتابه لإيضاح
الصفحه ٩٠ : بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ ..) [الإسراء / ١]
الآية ، وقال تعالى (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى
الصفحه ٣٤ : معاني
القرآن بالطريقة الشرعية» حتى قال بعض نقاده «فيه من كل شيء سوى التفسير».
٢) إيداعه في
تفسيره صور
الصفحه ٣٨ :
١) مسايرة أفكار
الناس ومعارفهم ، وتفسير القرآن لهم تفسيرا يشبع حاجاتهم من الثقافة الكونية
الصفحه ٥٣ : يتمكن أندرسون من معرفة السبب ، وذلك لأنه لم
يكن قد اطلع ، وقت مشاهدته لهذه الظاهرة ، على معادلة ديراك
الصفحه ٨٦ : العلمية الخارقة لجميع العصور ، ما جاء
منها وما لم يجيء ، فإنما لكي ندلّل بهذه المعجزة على استمرارية إعجاز
الصفحه ٦ : كافة
، من وجدوا في عصره ومن سيوجدون حتى القيامة ، إذن يجب أن تكون له معجزة دائمة
بدوام الرسالة لتدلّ كل
الصفحه ٣٥ : .
٣) تمثله في
كتابته بصورة المتلهّف الظمآن إلى آفاق روحية مندفعة اندفاع من أتخمه الشبع المادي
حتى أحس بثقل
الصفحه ٤١ : مفردات الذرة
وجسيماتها حتى ضاق العالم من التسميات الجديدة للاكتشافات داخل كل منها ،
فاستخدموا الكمبيوترات
الصفحه ٧٩ : محددة لدرس من الدروس ، أو
عبرة من العبر التي تنتهي بلحظة إلقائها. إن الحياة متصلة ومفصلة ، وكلام الله