الصفحه ٤٥ :
التطبيق العملي
من نظرية المنهج إلى التطبيقات العملية
لقد كانت بعض
التجارب الفاشلة ، التي
الصفحه ٤٦ : العلمية وبناء فلاسفة الإلحاد إلحادهم على هذه الاكتشافات ، من
خلال ادعائهم أنهم عرفوا السبب والمسبب والعلة
الصفحه ٥٦ : تخليقها لم يدم لأكثر من لحظة
واحدة خاطفة ، إذ جاء كل ما فيها معاكسا لذرة الهيدروجين المعروفة ، ولا يمكن أن
الصفحه ٦٥ :
الواحدة مع الأخرى من خلال القرآن نفسه ، فهو دعا ويدعو إلى العلم في كل آياته
المتعلقة به ، ففيه أكثر من
الصفحه ٧٨ : تتكرر لأنها مفصّلة تفصيلا مطلقا (١) «فمهما تتغير
الحياة ومهما يكتشف الناس من العلوم ، فالقرآن يحكم حكما
الصفحه ٨٠ :
يبينان معا ، إن
هذه العلاقة نفسها آية من آيات الله» ، «فالعلم كله ، كما يقول المؤلف ، بحاجة إلى
الصفحه ١٢ : السابقين الذين كان النبي اللاحق يستدرك على
النبي السابق فينسخ من شريعته ما ينسخ بأمر الله ، كما أنّ من
الصفحه ١٣ :
وكبريائه من خلاله؟ ألم يتحدّ موسى عليهالسلام سحرة فرعون بعصاه لأن العصر كان عصر سحر وسحرة؟ ألم يتحدّ
عيسى
الصفحه ٣٢ : ، وأن يبقى منارا
قائدا لها في كل زمن وحين ، ولهذا نرى أن بدايات حركة النهضة العربية انطلقت من
إعادة
الصفحه ٥٥ : على اكتشاف الزوجين في
الجسيمات الذريّة من الإلكترون ونقيضه أو البروتون ونقيضه أو النيوترون ونقيضه ،
أم
الصفحه ٦٧ :
من استعمال عبارة
المعجزة باستخدام التوافق ، يقول في هذا (١) «إن القرآن الكريم
قد عرض كثيرا من
الصفحه ٧١ :
الذي لو رفع عنا
حمايته برهة من زمن لهلكنا وهلك كل من معنا ، هو الله الذي جعل أرضنا في هذا
الموقع
الصفحه ٨٧ : ، فلنا إعجازنا نحن أيضا
بقدرتنا على هذا التطور والتقدّم ، وبذلك أصبحت كثير من المعجزات العلمية ـ لا
كلّها
الصفحه ٢٣ :
البعد التاريخي
الإعجاز العلمي من كتب الإعجاز
حتى التفسير العصري
لو حاولنا أن نرجع
في التاريخ
الصفحه ٤٠ : النظريات العلمية المتضاربة.
٤) أن يتثبت
المفسر من النظريات العلمية التي يفسر بها الإشارات القرآنية