الصفحه ٧ : البشري إلى هذا المستوى المتقدّم كثيرا جدا مقارنة بما كان عليه علم البشر
سابقا! أفلا يصدق القرآن اليوم
الصفحه ١٥ : ظهرت على الأنبياء
أن يدّعوا فيها أنها من دلالاتهم وآياتهم ، لأنه لا يصح بعثة النبي من غير أن يؤتى
دلالة
الصفحه ١٨ : العلمية في
الصناعات والتكنولوجيا ، التي استطاع من خلالها أن يصل إلى القمر فيمشي عليه متبخترا
، كما استطاع
الصفحه ١٩ :
أنزله الله على
رسوله ليكون حجة له ودستورا للناس ، ليس من مقاصده الأصلية أن يقرّر نظريات علميّة
في
الصفحه ٢٤ : لا نهاية لها ، وفي القرآن إشارة إلى مجامعها. ثم يزيد في ذلك فيقول : بل
كل ما أشكل فهمه على النظّار
الصفحه ٣٥ :
تعالى وحق كلامه الكريم ، كما لم يهذب ألفاظه مع علماء الإسلام فقدح بهم على لسان
المتصوفة النظريين
الصفحه ٣٦ : تفاسيرهم في تفسير القرآن صحيح».
على أن الحجة
الأقوى ، التي يذكرها المعترضون على مثل هذا التفسير ، تتلخص
الصفحه ٥٥ : على اكتشاف الزوجين في
الجسيمات الذريّة من الإلكترون ونقيضه أو البروتون ونقيضه أو النيوترون ونقيضه ،
أم
الصفحه ٦٤ : السماوات والأرض ، ومعنى الرتق ، ومعنى الفتق وصولا إلى
الاستدلال بصفات السماوات وأحوالها على أن لهما مدبّرا
الصفحه ٦٦ : » ، وهذا ما يوجب عليه أن ينطق بكلمة معجزة علمية إلا أنه لا يفعل
ذلك إلا من خلال استشهاده بنص لمؤلف اسم
الصفحه ٧٥ :
لتعليمات كلماته كي لا يساء فهمها ، هي تأكيده في أول عبارة من كتابه على توضيح
ضروري جدا لفهم أفكاره فهما
الصفحه ٧٨ : ماديا أخلاقيا ـ ما ـ على
كل شيء بهذا التفصيل المعجز الذي حققه الله لكلماته ، وهو تصنيف مطلق الدّقة
الصفحه ٨٢ : تَفْسِيراً) [الفرقان / ٣٣]
نراه يعلق على كلمة (تَفْسِيراً) «بأنها جاءت مرة
واحدة دالة على أن كلام الله هو
الصفحه ١٠٠ :
يؤكد سميح الزين
على أن الإسراء والمعراج كان بالروح والجسد ، ولا مجال لتأويل النص القرآني الصريح
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم وأنس قلبه للبرهان على الخروج من نطاق هذا الكوكب الأرضي
الذي يسبح في الفضاء ، ليعرف الذين ينكرون