الصفحه ١٠٥ :
قوة كهربية ، ولا
يمكن في حالة إسراء الله بعبده أن تجري أحكام الحواس ولا أحكام المادة».
وبعد أن
الصفحه ١٤ : لغة لا
يتيسر معرفتها لكل أحد ، وتلك الناحية الإعجازية هي الناحية العلمية في القرآن ...
أي أن الحقيقة
الصفحه ١٥ : ظهرت على الأنبياء
أن يدّعوا فيها أنها من دلالاتهم وآياتهم ، لأنه لا يصح بعثة النبي من غير أن يؤتى
دلالة
الصفحه ٤٠ : والتفسير.
٧) أن يلتزم
بالمعاني اللغوية في اللغة العربية للآيات التي يريد إيضاح إشاراتها العلمية ، لأن
الصفحه ٤٢ : فإنها غير مدركة ولا محسوسة لنا
في الوقت الحاضر» (١). إذن ، فإن المعجزة هي دليل صدق الأنبياء على دعواهم
الصفحه ٩٦ : فيها ، كانت بنفس المقدار تشغل انتباه العلماء
والمفسّرين المعاصرين ، وتقف أمامهم كتحدّ علمي لقدرات
الصفحه ١٣ :
الأنبياء السابقين
كانت كذلك ، عليها أن تتحدى كل عصر بما يتقنه ذلك العصر ويتفنن فيه ويحس بعظمته
الصفحه ٣٨ : .
٢) إدراك وجوه
جديدة للإعجاز في القرآن من ناحية ما يحويه أو يرمز إليه من علوم الكون والاجتماع.
٣) دفع
الصفحه ٤٥ : يلتزموا
بالضوابط المحددة ، سواء للتفسير بشكل عام وللتفسير العلمي بشكل خاص ، ولذلك وقعوا
في أخطاء كثيرة في
الصفحه ٢٢ : قد أثّرت على مسيرة التفسير العلمي للقرآن ، فبعد أن ذهب
الانبهار الأول في العلوم عبثا ، كانت تؤخذ بلا
الصفحه ٢٣ :
البعد التاريخي
الإعجاز العلمي من كتب الإعجاز
حتى التفسير العصري
لو حاولنا أن نرجع
في التاريخ
الصفحه ٤٧ : التفكير أو قصور في
العلم والمعرفة».
إذن ، فالمؤلف بدأ
بمقدمة سليمة ، علميا وشرعيا ، واستخدم منهجا لا
الصفحه ٨٠ :
هذا الاكتشاف الضخم في كلمات القرآن ، لأنها تحقق ذلك كله ، وتعطي لكل مرحلة منه
حقها الواضح الذي يربط
الصفحه ٤٣ : بإيماننا إذا كنا نكذب قرآننا ونبينا
، وما الذي يبقى في الإيمان بعد؟ إذن ، فالإعجاز العلمي في القرآن هو
الصفحه ١١١ : المنهج إلى التطبيقات
العملية............................. ٤٥
الإعجاز العلمي في الإسراء
والمعراج