الصفحه ١٠٩ :
المصادر والمراجع
١ ـ الشفا في أحوال
المصطفى : القاضي عياض الأندلسي ، ط ١٩٨٦ ، دار الفيحا
الصفحه ٢٢ : قد أثّرت على مسيرة التفسير العلمي للقرآن ، فبعد أن ذهب
الانبهار الأول في العلوم عبثا ، كانت تؤخذ بلا
الصفحه ٥٣ : مشهودا ، إذ أثبت فيه
العلم الحديث ، في أدق مباحثه وأبدع اكتشافاته ، ما أخبر به القرآن الذي سبقت
آياته
الصفحه ٥٤ : موجة ، وهذه الموجة لا زمان لها ولا مكان ، أي في المقاييس الرياضية الحسية ،
وأحيانا أخرى قد تتخلى الموجة
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم وأنس قلبه للبرهان على الخروج من نطاق هذا الكوكب الأرضي
الذي يسبح في الفضاء ، ليعرف الذين ينكرون
الصفحه ٧٠ : بعنوان (النسبية في قوانين الحركة الكونية بين المفهوم العلمي
ومنهج القرآن) ، وفي فقرة (قوانين الديناميكا
الصفحه ٥٧ :
أصبح يقينا عندهم من الوحدة في الخلق على كل المستويات ، والتي تستلزم وجود المادة
والمادة النقيضة ، أو
الصفحه ٥٩ :
انقسامها إلى نصف
العدد الزوجي في كل من النطفة والبويضة إنما هي أعظم دليل على الزوجية حتى في
عملية
الصفحه ٥٥ : أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لا يَعْلَمُونَ) [يس / ٣٦]. ولكن
هل هذا كل ما في الأمر؟ .... وهل اقتصرت المكتشفات العلمية
الصفحه ٩٠ : ) [النجم / ١] إلى قوله (لَقَدْ رَأى مِنْ
آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى) [النجم / ١٨] فلا
خلاف بين المسلمين في صحة
الصفحه ١٠٧ :
بذاتها وإنما هو
من خواص المادة ، وأن المستقبل قد يتصل بالحاضر ، وقد يلحق بالماضي ، لأنه في كل
لحظة
الصفحه ١٠٢ : وكلماته العميقة. وقبل أن يبدأ شعراوي في تفسيره لآية
الإسراء ، يعرض لموقع هذا الحدث وأثره في الدعوة
الصفحه ٥١ : الزوجين؟ الجواب وبكل تأكيد : لا ، وهذا الذي يشير إليه تعالى في سورة يس (سُبْحانَ الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ٩٧ :
(سَنُرِيهِمْ آياتِنا
فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ
الصفحه ٥٨ : كاملا أو جسما كاملا ، إنما يقوم على أساس الزوجية في كل بنيانه.
ففي حديثه عن
الزوجية في الخلية الجنسية