الصفحه ٤٠ :
القرآن عربي.
٨) ألا يخالف
مضمونا شرعيا في تفسيره.
٩) أن يكون تفسيره
مطابقا للمفسّر من غير نقص لما
الصفحه ٨ :
وسائلنا ، على عظمتها ، أن تقودنا إلى الحقيقة ، في حين أن القرآن ، وبلغة وحروف
البشر العادية نفسها ، يصف
الصفحه ٤٥ : ، بل ربما أوقع القرآن في تناقض خطير بسبب
تأييده لنظريتين متناقضتين بدون ضابط أو قانون من لغة أو شرع
الصفحه ٢٩ : الاستعمار فيها بشكل غير مباشر ، ولو عدنا قليلا إلى قصة تفسير
القرآن عبر التاريخ ، وما دخل عليها من انحرافات
الصفحه ٦٨ : مثلا
تطبيقيا لمنهج الدكتور عبد العليم عبد الرحمن خضر ، في التوافقية بين آيات القرآن
ومفردات العلم
الصفحه ١٨ : ومتناقضا مع مفردات
اللغة القديمة ومفاهيمها ، فكيف استطاع القرآن ، في هذا العصر الذي كل ما فيه علم
في علم
الصفحه ٣٩ : زوّد الله بها تعالى تلك الكائنات ، ولم ندّع أن القرآن فيه تفاصيل
علم الكائنات ، لأنه من المعلوم أن تلك
الصفحه ٣٥ : للقرآن الكريم.
أما الشيخ أبو زيد
الدمنهوري فقد أحدث ضجّة كبرى في أوساط علماء الأزهر ، حيث أنكروا عليه
الصفحه ١٠٦ : حقيقة قائمة
__________________
(١) الإنسان في الكون
بين القرآن والعلم ـ د. عبد العليم عبد الرّحمن
الصفحه ٦٢ :
يشير إلى آيات
القرآن ، يستخدم كلمة دقيقة رقيقة في التعبير إلى إشارتها للعلوم وحقائقه ، يستخدم
كلمة
الصفحه ٤٢ : تبرهن على
أن القرآن من عند الله؟»
ومما يذكره وحيد
الدين خان في الإعجاز هو إعجاز القرآن بالتحدي الدائم
الصفحه ٧٨ :
والإصابة» ، ويصف المؤلف هذا الثبات بقوله (٢) : «والثبات الصحيح في الحياة هو التطابق بين كلمات القرآن
، وبين
الصفحه ٢١ : ، فكتب تفسيره ومزج فيه الآيات القرآنية بالعجائب الكونية ، ويؤكد أن
القرآن سر العلوم.
لقد لخص الدكتور
الصفحه ١٣ : ! لقد أدى القرآن العظيم وظيفته خير أداء في تعجيز كل
العرب الذين حضروه وعاصروه عن أن يأتوا بسورة من مثله
الصفحه ٤١ :
العلمي في هذا
العصر ، الذي لا يعرف إلا لغة العلم والحضارة والطاقة والمادة والنسبية ، ولغة
الرقم