الصفحه ٦١ : الوراثية.
ولم يقف الأمر عند
هذا الحد ، بل تعداه إلى أن كل واحدة من هذه القواعد ، الأربعة تتصل بسكر خاص
الصفحه ٦٨ : والقرآن) يبدأ فيه
بفقرة تحت عنوان (كيف يسير الكون) يقول فيه الدكتور :
نبّه القرآن الكريم
إلى أن الكون
الصفحه ٧٨ :
القرآن فتفصيلها
يعني ثباتها ، وكل ثبات هو يقين ، أي وصول إلى حل ثابت ونهائي لكل معضلة. فالقرآن
الصفحه ٨٣ : طالبا متتلمذا عالما بعجزه عن التأويل ، وهذا هو أقوى أسباب العلم» ،
وأخيرا يصل إلى التعميم التالي لكل ما
الصفحه ٨٨ : ما لا بد له منه ـ إذن فلا بد
أن يصدّق أن الذي جاء به هو رسول من الله تعالى إلى البشرية ، على السياق
الصفحه ٩٦ :
ترجع إلى عام ١٩٣٥
م ، أي قبل أن تطرح نظريات الإعجاز العلمي ، وقبل أن يلتقي العلم بالقرآن هذا
اللقا
الصفحه ١٠٢ :
أما التفسير
الأكثر قبولا منه ، والذي يلمس الجوانب العلمية أكثر ، إضافة إلى الجوانب العقلية
الصفحه ٦ : ، وكتابه هو
معجزته ، وما دام الرسول صلىاللهعليهوسلم هو خاتم الأنبياء والرسل ، وما دام قد أرسل إلى الخلق
الصفحه ٩ : لكي يقول كلمته في هذا المجال ، فهل وصل إلى الجواب الحق! وإلى الفهم
الحق لكلام الله وقرآنه الذي بيّنه
الصفحه ٢٢ : قبل ممارسته ، بل وإنها رجعت إلى بعض الآراء الواردة
عن القدامى من علماء وفقهاء لكي تبني رأيها على أرضية
الصفحه ٢٤ : لا نهاية لها ، وفي القرآن إشارة إلى مجامعها. ثم يزيد في ذلك فيقول : بل
كل ما أشكل فهمه على النظّار
الصفحه ٣٤ : إلى
تفسيرات الباطنية الباطلة في رسائل إخوان الصفا ، فهو حين ينقلها يبدي رضاه عنها
وتصديقه بها مع أنها
الصفحه ٤٣ : الرسولصلىاللهعليهوسلم الذي قال : أرسلت إلى الناس كافّة ، فكيف يصدّقه العالم
اليوم دون معجزة؟ فأي كفر بعد هذا؟ وما نفعل
الصفحه ٥١ : الحديث إلى إدراك الكثير والكثير من خلق الأزواج مما كان مجهولا في
الماضي ، ومما نفهم به معنى جديدا في قوله
الصفحه ٥٢ : ء
في الماضي يطلقون إلى الجو أجهزة علمية داخل بالونات لتسجيل سر الأشعة الكونية
التي تأتي من السماء ، وفي