الصفحه ٨١ :
المسيرة في الحياة إلى مصيرنا الذي حتّمه الحق سبحانه» ، ويقول (١) «إن سائر قوانين
المادة ، وقوانين علاقاتنا
الصفحه ٨٤ : شيء ، وهذا بيان قرآني
ظاهر ، فعمل الرّسول صلىاللهعليهوسلم هو بيان البيان».
وهكذا يصل المؤلّف
إلى
الصفحه ٨٩ : إليه فقالوا : هل لك إلى صاحبك يزعم أنّه أسري به إلى بيت المقدس؟
قال : وقد قال ذلك؟ قالوا : نعم ، قال
الصفحه ٩٩ :
صريحا يستطيع
الإنسان أن يصل إلى إدراكه إذا هو حاول السموّ بنفسه عن أوهام العاجلة في الحياة ،
وحاول
الصفحه ١٠٣ :
خاصة في جانب السرعة والمسافة أو الزمن والمكان ، ولما كان القرآن العشرون قد وصل
إلى مفاهيم جديدة جدا
الصفحه ٥ : ،
وكونها مرسلة إلى البشرية جمعاء حتى يوم القيامة ، وبأن الإعجاز والمعجزة المطلوبة
منها موجودة ومتمثلة في
الصفحه ١٦ : رسولا إلى جميع الثقلين جنّهم وإنسهم ، عربهم وعجمهم ، وهو
خاتم الأنبياء لا نبي بعده ، كان من نعمة الله
الصفحه ١٧ : ما جئنا إلى
البحوث المعاصرة والعلماء المحدثين نجد أن قوّة الدليل لديهم في الإعجاز القرآني ،
وبما
الصفحه ٢٠ : تفسيرا علميا معاصرا ما
يقود إلى ربط العقيدة بمفاهيم العلوم وحقائقها ، التي قد تتغير مع الزمن ومع
الصفحه ٢١ : العلمية على القرآن الكريم ، أو نعتبر أن القرآن الكريم مطالب
بموافقتها كلما تغيرت من زمن إلى زمن ، ومن
الصفحه ٣٦ : تفسيره عند كل مستجد من الحقائق العلمية ، خاصة وأن
العلوم تتطور وبشكل سريع يجعلها قد تنقلب من النقيض إلى
الصفحه ٣٧ :
الله ، فلا بد أن
ينسجما يقول (١) : «إن الناس لا يفطنون إلى أهمية تحديد ما هو العلم؟ لا
يقال علم
الصفحه ٥٠ :
إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ) [الشعراء / ٧] ،
وقال جل وعلا (وَمِنْ
الصفحه ٥٣ :
جهة اليمين وانطلق
الآخر إلى جهة اليسار ، مما جعل أندرسون حائرا في هذا المشهد ، إذ أن المسارين
الصفحه ٦٠ : اثنين من مليون جزء من المليمتر
، فإذا ما انتهى من عمله طوى نفسه وعاد إلى ما كان عليه على الكروموسوم