الصفحه ٩٧ : المخترعات ، قرّبت إلى العقل فهم إمكان تحوّل المادة
إلى قوة ، وتحوّل القوة إلى مادة ، وعلم استحضار الأرواح
الصفحه ١٠٤ : ء إلى سماء في لحظات لا تعادل بالأيام والشهور ، وإنما
بالساعات والدقائق» ، ليصل إلى القول «إذن ، فالرحلة
الصفحه ٧ : البشري إلى هذا المستوى المتقدّم كثيرا جدا مقارنة بما كان عليه علم البشر
سابقا! أفلا يصدق القرآن اليوم
الصفحه ٨ : والكون الذين قتلناهم بحثا وتعمّقا ، واستعملنا كل
المختبرات والتلسكوبات والميكروسكوبات ، وصعدنا إلى أعماق
الصفحه ١١ : فهي في كونه صلىاللهعليهوسلم أرسل إلى الناس كافة (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٣ : إلى الوراء إلى زمن النبوّة وما بعدها ، للتعرف على كيفية تصور القرآن
عندهم لوجدنا ما يعيننا على التأصيل
الصفحه ٢٦ :
واستنبطوه منه يعود إلى هذا اليقين والإيمان بصدقه قبل البرهنة عليه ، وذلك لأنه
من الله ومن علم الله ومن كلام
الصفحه ٢٨ : المنهج في التفسير ، إلى
المزلق الخطر يتسلل إلى عقول أبناء هذا الزمان وضمائرهم ، فيرسخ فيها أن القرآن
إذا
الصفحه ٣٨ : مزاعم
القائلين بأن هناك عداوة بين العلم والدين.
٤) استمالة غير
المسلمين إلى الإسلام من هذا الطريق
الصفحه ٤٥ :
التطبيق العملي
من نظرية المنهج إلى التطبيقات العملية
لقد كانت بعض
التجارب الفاشلة ، التي
الصفحه ٤٧ : خلالها ، ليصل إلى الإيمان والدين الحق. وقبل أن يمارس
المؤلف تفسيراته العلمية أو ظواهر الإعجاز العلمي
الصفحه ٤٨ : تسق الآية من أجلها ولا نزلت
لبيانها ، وإنما هي من أوهام القارئ ، وربما انقلبت إلى ضرب من التأويل
الصفحه ٥٤ : ويعودا
إلى سيرتهما الأولى ، أي إلى موجات متحررة. والشيء الذي يعتبر أكثر إثارة ودهشة أن
لكل شيء في هذا
الصفحه ٥٩ :
انقسامها إلى نصف
العدد الزوجي في كل من النطفة والبويضة إنما هي أعظم دليل على الزوجية حتى في
عملية
الصفحه ٦٣ : إلى بحث أطوار تكون الجنين ، كما يقول العلم وكما يذكره القرآن ، يقول : «والعلم
يتوافق مع القرآن في ذلك