الصفحه ٧٤ : بالحياة الكون والوجود كله ،
ويشير بتعبير آخر إلى أن القرآن هو التفسير لليقين الوحيد المطلق لكل شيء في
الصفحه ٧٥ : الناس أن القرآن فيه ذكر أجزاء المادة ، أو تفصيلات المعادلات الرياضية
أو الكيميائية ، إلى غير ذلك من
الصفحه ٨٧ : ـ في القرآن مسلّما بها في العلوم ، فكيف أستطيع أن أدعو إلى الإسلام
والقرآن بعد أن انكشفت معالم الحياة
الصفحه ١٨ : العلمية في
الصناعات والتكنولوجيا ، التي استطاع من خلالها أن يصل إلى القمر فيمشي عليه متبخترا
، كما استطاع
الصفحه ٣٢ : النظر إلى القرآن وإعطائه دوره في بعث الأمة ، وذلك من خلال فهمه الفهم
الصحيح ، وتجاوز كل التفسيرات
الصفحه ٦٥ :
الواحدة مع الأخرى من خلال القرآن نفسه ، فهو دعا ويدعو إلى العلم في كل آياته
المتعلقة به ، ففيه أكثر من
الصفحه ٦٩ :
فقدّره تقديرا ،
وقد رأينا أن منهج القرآن ، في تناول الظواهر الكونية ، هو الإشارة المجملة إلى
بعض
الصفحه ٨٠ :
يبينان معا ، إن
هذه العلاقة نفسها آية من آيات الله» ، «فالعلم كله ، كما يقول المؤلف ، بحاجة إلى
الصفحه ١٠٠ :
بما ينافيه ، أو بما هو خرافة ، بعد كل هذا يفسّر قناعته تلك بقوله (١) : «إن القدرة الإلهية قد أثبتت
الصفحه ١٢ : أن تكون كاملة لا تحتاج إلى نبي آخر يرسل ليستدرك على رسولنا الكريم
ما فاته ، كما هي حال جميع الرسل
الصفحه ٣٠ : الشيخ خالد العك عوامل هذا الانحراف إلى ثلاثة
عوامل : أولها : فساد نوايا المفسرين لتحقيق غايات نكرة أو
الصفحه ٣١ : الأساسي الذي كان يحرّكهم هو البدع الباطلة التي
دعتهم إلى تحريف الكلم عن مواضعه ، وفسروا كلام الله تعالى
الصفحه ٦٢ :
يشير إلى آيات
القرآن ، يستخدم كلمة دقيقة رقيقة في التعبير إلى إشارتها للعلوم وحقائقه ، يستخدم
كلمة
الصفحه ٦٧ : بالعبارات التي
تومض في العقل بنور روحي باهر» ، وهذا يعود إلى طبيعة الأسلوب القرآني نفسه ، وإلى
أن هذه
الصفحه ٩١ :
بموسى فأخبره فقال
: ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف ، فلم يزل يتردّد بين موسى وبين الله عزوجل حتى