الصفحه ٧٦ : حقيقة القرآن أن فيه تفصيل كل شيء ، لا بمعنى تفصيلات المادة وجزئياتها
ومعادلاتها وكيميائيتها وإنما بمعنى
الصفحه ٨٠ :
هذا الاكتشاف الضخم في كلمات القرآن ، لأنها تحقق ذلك كله ، وتعطي لكل مرحلة منه
حقها الواضح الذي يربط
الصفحه ١٥ : وبان عجزهم صار ذلك معجزا ، وإنما احتيج من باب القرآن إلى التحدي لأن من
الناس من لا يعرف كونه معجزا
الصفحه ٢٦ :
البشر؟ وأين علم
الله من علم البشر؟ فالأساس الذي اعتمدوه في أحاديثهم عن القرآن ، وما استخرجوه
الصفحه ٤٠ :
القرآن عربي.
٨) ألا يخالف
مضمونا شرعيا في تفسيره.
٩) أن يكون تفسيره
مطابقا للمفسّر من غير نقص لما
الصفحه ٧٧ : المؤلف معلقا (١) : «سنحاول أن نربط بين التفصيلين : تفصيل القرآن ، وهيمنة
تفصيله على تفصيل كل شيء ، من
الصفحه ٧٨ :
القرآن فتفصيلها
يعني ثباتها ، وكل ثبات هو يقين ، أي وصول إلى حل ثابت ونهائي لكل معضلة. فالقرآن
الصفحه ٨ :
وسائلنا ، على عظمتها ، أن تقودنا إلى الحقيقة ، في حين أن القرآن ، وبلغة وحروف
البشر العادية نفسها ، يصف
الصفحه ١٩ : سنّة كونية ، وظهر أنّ آية في القرآن أشارت إلى هذه السنة
قام برهان جديد على أن القرآن من عند الله ، وإلى
الصفحه ٢٣ : إلى الوراء إلى زمن النبوّة وما بعدها ، للتعرف على كيفية تصور القرآن
عندهم لوجدنا ما يعيننا على التأصيل
الصفحه ٣٣ :
والتفسيرات
اللغوية واللفظية ، وكل ما حجب حقيقة القرآن وروحه عن المسلمين ، وكان تفسيرهم
المشترك
الصفحه ٤٥ : ذكرناها سابقا والتي وقع بها المفسرون للقرآن تفسيرا علميا
، قد دفعت بعض العلماء والفقهاء لأن يقف موقف
الصفحه ٦١ : أوامرها لتتكوّن الجينة. إذا
ما عرفنا هذا أدركنا سر الزوجية الذي تحدّث عنه القرآن في كل شيء. وهكذا يصل
الصفحه ٦ : ؟ من هنا
كان القرآن معجزة دائمة تتحدّى كل عصر وكل زمن وكل جيل ، وبما يتقنه ويتفنّن به
ذلك العصر وذلك
الصفحه ٩ : ، ويرى حقيقة ما قاله أحد الباحثين في القرآن : «في العالم كله كتاب واحد
قدّم للناس جميعا حقائق العلم قبل