الصفحه ١٠٠ : العظيم لنبيه الكريم في رحلة عظيمة كانت بالأمس القريب غريبة عجيبة ،
وصارت اليوم ـ وبعد غزو القمر مرارا
الصفحه ١٠٥ : لكي يقطعه ، فكيف قطعه الرّسول الكريم في ساعات معدودة؟
إن الإعجاز
الحقيقي للإسراء والمعراج يظهر في
الصفحه ٨١ : تعرف كتابا واحدا عدا القرآن قد كشف
الحقيقة الشاملة للحياة ليكون هو ، في إحكام كلماته وفي تفصيلاتها ، قد
الصفحه ٨٥ :
من العلوم ، كالطب
والفلك وعلوم الذرّة والرياضيّات وغيرها ، كوسائل لتدبّرنا للقرآن؟ يجيب أن
الصفحه ٧٣ : لتفسير القرآن تفسيرا علميا فإنه مع تصورات الأقدمين ، التي ذكرناها ، من أن
القرآن فيه كل علم وكل معرفة حتى
الصفحه ١٤ : الإسلام هو دين الله فاطر الفطرة
وخالق الناس». إذن ، فالقرآن هو معجزة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وهو بنفس
الصفحه ٣٧ :
القرآن لملاحظة علمية نقول لك هذا غلط ، لأنه من الجائز ألا تنجح الملاحظة
بالتجربة ، وإذا جئت لتخضع القرآن
الصفحه ٦٥ :
الواحدة مع الأخرى من خلال القرآن نفسه ، فهو دعا ويدعو إلى العلم في كل آياته
المتعلقة به ، ففيه أكثر من
الصفحه ٧٤ : ، بل إنه يصر على أن القرآن ، حقا ، هو تفسير الحياة
، ولا يمكن أن يكون للحياة تفسير غير القرآن ، ويقصد
الصفحه ٧٥ :
من القرآن مهما
كانت بعيدة ، ولكن الملاحظة الذكية الأولى التي يبدأ بها المؤلف كتابه ، وهو يحتاط
الصفحه ٨٤ : ختام هذا القول بالتأكيد الواضح على أن كلمة التفسير في إطلاقها على القرآن
على أساس أن يكون الناس هم
الصفحه ٢٤ : عن بعض العلماء (١) «أن القرآن يحوي
سبعة وسبعين ألف علم ، ومائتي علم ، إذ كل كلمة علم» ، ثم يروي عن
الصفحه ٧٩ :
الكون ، ذلكم هو
القرآن» ، ولذا (١) «فإن عقلاء العالم
كله ليعجبون كيف يكون في عالم الناس (القرآن
الصفحه ٨٢ :
وهكذا حينما
يستشهد بقول القرآن (وَلا يَأْتُونَكَ
بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْناكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ
الصفحه ٨٣ :
المؤمنين للقرآن
تلمذة كاملة شاملة متصلة ، فالمؤمن لا يدخل على القرآن برأيه وإنما يدخل عليه
متأدّبا