الصفحه ٣٤ : تخالف الثابت من نصوص الكتاب والسنة.
٥) استخراجه علوما
مزعومة بواسطة حساب الجمل الذي لا يوصل إلى حقيقة
الصفحه ٣٥ : منهجه
المنحرف في تفسيره ، وانتهى الأمر بمصادرة الكتاب والحكم على صاحبه بالزيغ
والضلال.
أما «تفسير
الصفحه ٣٦ : عند شعراوي الذي يقول ، في كتابه «هذا هو
الإسلام» ، وفي حديثه عن علاقة الحقيقة العلمية والقرآن
الصفحه ٣٧ : يكون
أشبه بكتب العلوم والفنون منه بكتب التفسير. لقد ذكر الأستاذ محمد عبد العظيم
الزرقاني في كتابه
الصفحه ٤٢ : الحديث النبوي يعين جوانب بحثنا الصحيحة ، فهو يقول إن أهم
وسائلنا لمعرفة النبي هو الكتاب الذي جاء به
الصفحه ٤٦ : تقدمت به العلوم سيضع يده على معجزة جديدة في كتاب الله ، كان في غفلة تامة
عنها ، ليعيش الإنسان ، في كل
الصفحه ٥٧ : مضطرا لأن يحني رأسه تواضعا
للحقيقة ، وتعظيما للخالق واعترافا بأن هذا الكتاب المعجز ليس من قول البشر
الصفحه ٦٤ :
لأشبه بالفخر الرازي في كتاب «أسرار التنزيل وأنوار التأويل» حينما تحدث عن
معلومات عصره من مبدأ تكون
الصفحه ٦٥ : ، وأضاف برهانا جديدا يؤكد أن القرآن كتاب الله الذي (لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ
يَدَيْهِ وَلا مِنْ
الصفحه ٦٨ : واكتشافاته ، لوجدنا مصداقا واقعيا لهذا النهج الدقيق ، وسنحاول أن
نقتطع فقرات من فصول مختلفة من كتابه لإيضاح
الصفحه ٧٦ :
يبدأ المؤلف تحديد
منهجه في الكتاب في الفصل الأول ، الذي أعطاه عنوان (وتفصيل كل شيء) ، منطلقا من
أن
الصفحه ٧٧ : ، ولكنها في القرآن حكما
وأحكاما ، وفي الحياة كلها خضوعا لحكم كتاب الله وتفصيلا لأحوال الحياة ، وهي
تهتدي
الصفحه ٧٩ : ) ولا يجعلونه قبلتهم جميعا لفهم
الحياة وتفسيرها ، ومعرفة الحقيقة والعمل بها».
إن الكتاب الذي
يحق له أن
الصفحه ٨١ : لفهمه للقرآن وتفسيره ، فهو ، بناء على نظريته في
الكلمة القرآنية المعجزة ، وتطبيقا لعنوان كتابه «القرآن
الصفحه ٩٩ : كتابه «خاتم النبيين محمّد» ، والذي يعتبر أن معجزة
الإسراء والمعراج (٢) «جاءت لتكون ثاني
حدثين اثنين في