الصفحه ٦٣ : المختلفة يقول (١) : «ووجدت أنه كتاب الله المنظور الذي لا يتعارض ما فيه من
آيات في الآفاق مع كتاب الله
الصفحه ١٤ : الوقت كتاب رسالته ذاتها «لقد جعل كتابه عين
معجزته ، ومعجزته عين كتابه ليكون حفظ الدين وحفظ معجزته أمرا
الصفحه ١٨ : العلوم ليتجاوزها وهو أصلا كتاب هداية واعتبار وليس
كتاب علم واختبار ، كما أجمع عليه السلف والخلف؟ يقول عبد
الصفحه ٢٥ :
صُحُفاً
مُطَهَّرَةً* فِيها كُتُبٌ قَيِّمَةٌ) [البينة / ٢ ، ٣]
، وجعل من معجزة هذا الكتاب أنه مع
الصفحه ٩ : ، ويرى حقيقة ما قاله أحد الباحثين في القرآن : «في العالم كله كتاب واحد
قدّم للناس جميعا حقائق العلم قبل
الصفحه ١٩ : هو كتاب هداية واعتبار قد أشار في مضامينه عرضا
إلى سنن الكون ، فجاءت كل اكتشافات العالم المعاصر تؤيدها
الصفحه ٢١ :
عفت محمد الشرقاوي ، في كتابه «الفكر الديني في مواجهة العصر» ، حجج الذين يعارضون
التفسير العلمي بالنقاط
الصفحه ٢٣ : يا
رسول الله؟ قال : كتاب الله ، فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم ، هو
الفصل ليس بالهزل
الصفحه ٣٨ : فيما يأتي :
أ) زيادة الثقة
بالقرآن وعروبته ومعارفه وإعجازه.
ب) الإيمان بأنه
كتاب غني بكل ما يحتاجه
الصفحه ٤٧ : أن القرآن كتاب هداية وإرشاد ، وليس كتاب علم ، ولكن بإعجازه جاء لكل العلوم
والمعارف بنفس لغاتها ومن
الصفحه ٨٩ :
في القرآن الكريم
، وهذا ما جعل الشيخ أحمد محيي الدين العجوز يقول في كتابه «معالم القرآن في عوالم
الصفحه ٩٣ : الكتاب أحضر عرش بلقيس من أقصى اليمن إلى أقصى الشام في
مقدار لمح البصر بدليل قوله تعالى (قالَ الَّذِي
الصفحه ٨ : من صفات الله تعالى حق فهمها وهي كلامه وكتابه ، وهما ليسا من مادة هذا الوجود
ولا من طبيعة مادة الحياة
الصفحه ٢٩ : بأشكال وأساليب
مختلفة ، فما ذكره الشيخ خالد عبد الرحمن العك في كتابه «أصول التفسير وقواعده» عن
الاتجاهات
الصفحه ٣٣ : الوجود من الأسرار والقوانين ازددنا علما بما في كتاب
الله ، ذلك لأن الكون المنظور أعظم وأدق تفسيرا للكون