الصفحه ٨٤ :
سورة النحل أيضا (وَما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا
الصفحه ١٠٦ : الأحسن احتمالا لتصور سرعة السفينة الإلهية ، التي قامت بتلك
الرحلة الكونية الرهيبة خلال جزء من الليل ، هو
الصفحه ١١ : فهي في كونه صلىاللهعليهوسلم أرسل إلى الناس كافة (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٠ :
الذي يميل إليه ويعتقده ، وثالثها : أن يفسر القرآن بمجرد ما يسوغ أن يريده بكلامه
ممن كان من الناطقين
الصفحه ١٣ : ء الذي أرسل للخلق كافة ، أن يقوم بهذه المهمة وأن يكون حجّة الله
البالغة على العالمين في كل عصر وحين وحتى
الصفحه ٤٣ : الرسولصلىاللهعليهوسلم الذي قال : أرسلت إلى الناس كافّة ، فكيف يصدّقه العالم
اليوم دون معجزة؟ فأي كفر بعد هذا؟ وما نفعل
الصفحه ٨٦ : معجزا لنا حتى
الآن مع كل التقدم العلمي على كافة المستويات.
لقد اكتشف العلم
الحديث الكون وأبعاده
الصفحه ٩٧ : الآخر : إنه غليظ كالشجرة ، لأنه صادف رجله ، وقال
ثالث : إنه
__________________
(١) حياة محمّد
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوسلم وعرج به إلى السماء الدنيا ، ثم الثانية ثم الثالثة
فالرابعة فالخامسة فالسادسة ثم السابعة ثم إلى
الصفحه ٢٨ : كتابا كاملا في الرد عليه ، منهم الدكتور عبد المتعال الجبري في كتاب «شطحات
مصطفى محمود في تفسيراته
الصفحه ٦٢ : القرآن الكريم ،
لأن القرآن الكريم هو كتاب الكون المفتوح». إنه لا يساوي بين النظرية العلمية
والحقيقة
الصفحه ٢٠ : كلما ازددنا معرفة بما في الوجود من الأسرار والقوانين ازددنا علما
بما في كتاب الله ، ذلك لأن الكون
الصفحه ٢٤ : علوم ومعارف لم يجمعها كتاب من الكتب ،
ولا أحاط بعلمها أحد في كلمات قليلة ، وأحرف معدودة ، أول وجه من
الصفحه ٧ : الله فنعرفها ونعرف صدقه بها
إعجازا من الله وحجة على الخلق أجمعين.
فما أعظمه من كتاب
، وما أعظمها من
الصفحه ٤٥ : من المتناقضات حتى وصف أحد الكتاب عملهم بأنه (١) «أشبه بالعبث منه
بالدفاع عن القرآن أو إظهار إعجازه