الصفحه ٦٣ :
على أساس منهجية
العلوم نفسها وأقسامها ، فمثلا : بعد أن يبحث التطور البيولوجي للكائنات الحية
ويصل
الصفحه ٦٧ : بالعبارات التي
تومض في العقل بنور روحي باهر» ، وهذا يعود إلى طبيعة الأسلوب القرآني نفسه ، وإلى
أن هذه
الصفحه ٧٠ : هذا الكون منذ ملايين السنين يسير على نفس
السنن فإن الذي يصونه مما قد يتعرّض له من كوارث هو الله ، هو
الصفحه ٧٢ : الخالقين ... وإليه ترجعون».
وفي فقرة ثانية من
نفس الفصل ، وتحت عنوان (هل تشتعل البحار)؟ يقول الدكتور عبد
الصفحه ٧٤ : الإيمان هو أعلى درجات العلم ، وأنه
لا علم البتة إلا وهو الإيمان ، لأن عمل الإنسان إذا انقطع إلى نفسه فهو
الصفحه ٧٦ : وقائع فكرية أو عملية في المجتمع الإنساني ، أو في رحاب الكون المادي نفسه»
..
إن كلمة «تفصيل»
وردت في
الصفحه ٧٧ : ءت به الكلمة نفسها ، على أن التطابق القرآني بين
كلماته وواقعها المادي لا يأتي وصفا عدديا وموقعيا فحسب
الصفحه ٨٥ : في
القرآن. إن القرآن يحكم القوانين الأساسية لحركة الفصل والوصل في أعمق أعماق النفس
والحياة ، القرآن
الصفحه ٩٢ : العقلي والإمكانية المتاحة ، يقول : «الحركة
الواقعة في السرعة إلى هذا الحد ممكنة في نفسها والله قادر على
الصفحه ٩٦ : أن تقدم حياة
الرّسول صلىاللهعليهوسلم على ضوء العلوم الاجتماعية والتاريخ وعلم النفس ، وما يسمى
الصفحه ٩٩ : نفسها فيقول (١) : «وأحسبك لو سألت الذين يقولون بالإسراء بالروح في هذا ،
لما رأوا فيه عجبا بعد الذي عرف
الصفحه ١٠٠ : العظيم ، بما فيه من عوالم وآفاق ، هي نفسها ووحدها
التي نفّذت الإسراء والمعراج ، ولا يمكن للعقل البشري أن
الصفحه ١٠٤ : ركبه الرسول الكريم ومعه جبريل كان أسرع من الضوء نفسه ، نظرا لضخامة الكون
الذي تمثّله السموات ، سماء بعد