الصفحه ٨٤ : الذين يفسّرون القرآن شيء غير صحيح ، أما من استطاع أن
يتدبّر القرآن فليفعل على أن لا يدّعي أنّه يفسر
الصفحه ٢٤ :
ولقد كان هذا
التصوّر سائدا عند الصحابة والتابعين ، لذا فإن الإمام الغزالي ينقل في إحياء علوم
الدين
الصفحه ٣٣ : التفاسير من الإسرائيليات الكثيرة والأخبار الواهية التي أفسدت ، على كثير
من المسلمين ، حقائق الدين وقوانين
الصفحه ٦٥ : القرآن لذوي العلم موقعا متميزا
في الدنيا والدين ، وفي معرفة الله ، ومدحهم مدحا كبيرا حينما قال بأنهم هم
الصفحه ٩٨ : هذه الذرّات من حياة هذا
الجسم ومن نبض قلبه وإشراق روحه وضياء ذهنه وامتلائه بالحياة التي لا تعرف حدا
الصفحه ٣٨ : مزاعم
القائلين بأن هناك عداوة بين العلم والدين.
٤) استمالة غير
المسلمين إلى الإسلام من هذا الطريق
الصفحه ١٠٩ : ـ الفلسفة
القرآنية : عباس محمود العقاد ، المكتبة العصرية ، بيروت.
١٣ ـ الفكر الديني
في مواجهة العصر
الصفحه ١١٠ : الأكوان : أحمد محيي الدين العجوز ، ط ١٩٨٧ ، دار الندوة الجديدة ،
بيروت.
٢٣ ـ محمد رسول
الله : محمد رشيد
الصفحه ٥٦ : كذلك ، فهل يمكن أن يكون هناك ذرة وذرة نقيض لها ، أو مادة ومادة نقيض لها ،
أو كون وكون نقيض له ، إذ لا
الصفحه ٢٣ : الحكيم ، وهو الصراط المستقيم ، هو الذي لا
تزيغ به الأهواء ، ولا تلتبس به الألسنة ، ولا يشبع منه العلما
الصفحه ١٥ : ظهرت على الأنبياء
أن يدّعوا فيها أنها من دلالاتهم وآياتهم ، لأنه لا يصح بعثة النبي من غير أن يؤتى
دلالة
الصفحه ٣٦ : ، والخطأ في التفسير
حينئذ لا يكون خطأ فيه ، إذ من المسلمات عند العقلاء أنه ليس كل ما يذكره المفسرون
، في
الصفحه ٣٧ :
الله ، فلا بد أن
ينسجما يقول (١) : «إن الناس لا يفطنون إلى أهمية تحديد ما هو العلم؟ لا
يقال علم
الصفحه ٨٢ : أحسن منه وهو لا يدري من ذلك شيئا ، بل هو لا يدري
وجه الإصابة فيما أصاب ، واليقين لا مصدر له إلا الله
الصفحه ١٠٥ : من هذه الأرض المادية واحتللنا مكانا مستقلا لا
يربطنا بجاذبيتها ولا بقوانينها ، فسوف لا نشعر بالزمن