الصفحه ٣٠ :
إذن ، فالانحرافات
التي دخلت على تفسيرات القرآن كثيرة ومتنوعة ، ولكن كل هذا ما كان ليضر القرآن
شيئا
الصفحه ٧٥ :
من القرآن مهما
كانت بعيدة ، ولكن الملاحظة الذكية الأولى التي يبدأ بها المؤلف كتابه ، وهو يحتاط
الصفحه ٢٠ : المتعددة الحديثة في
تفسير القرآن الكريم في داخل الضوابط الأصولية المعروفة بين علماء الإسلام التي
تضبط
الصفحه ٢٧ : عرجون في كتابه «نحو منهج لتفسير القرآن» ، مع العلم أنه
يعارض معارضة شديدة لما وقع من تفسيرات علمية
الصفحه ٣٦ :
تكون حجة أو دليلا
حاكما لإهمال وترك التفسير العلمي للقرآن ، بل والإعجاز العلمي الجديد له. إن
الصفحه ٤٢ : القرآن ، ولا تزال هذه المعجزة تتحدى منذ أكثر من أربعة
عشر قرنا وإلى الآن ، أما معجزة الأنبياء السابقين
الصفحه ٦٦ :
التوافقية وتحت
عنوانها ويؤكد فيها (١) «إنني أشعر كلما
قرأت القرآن الكريم ـ بعد أربعة عشر قرنا من
الصفحه ٨٤ : ختام هذا القول بالتأكيد الواضح على أن كلمة التفسير في إطلاقها على القرآن
على أساس أن يكون الناس هم
الصفحه ٢٤ : عن بعض العلماء (١) «أن القرآن يحوي
سبعة وسبعين ألف علم ، ومائتي علم ، إذ كل كلمة علم» ، ثم يروي عن
الصفحه ٢٨ : العصرية للقرآن الكريم» ، أما كتاب الدكتورة عائشة «القرآن
والتفسير العصري» فهي تؤكد فيه أننا نتورط ، من هذا
الصفحه ٧٩ :
الكون ، ذلكم هو
القرآن» ، ولذا (١) «فإن عقلاء العالم
كله ليعجبون كيف يكون في عالم الناس (القرآن
الصفحه ٨٢ :
وهكذا حينما
يستشهد بقول القرآن (وَلا يَأْتُونَكَ
بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْناكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ
الصفحه ٨٣ :
المؤمنين للقرآن
تلمذة كاملة شاملة متصلة ، فالمؤمن لا يدخل على القرآن برأيه وإنما يدخل عليه
متأدّبا
الصفحه ٥ : معجزة؟ وبصياغة أخرى للتساؤل : لو أن
القرآن الكريم أنزل هذا اليوم في هذا العصر ، كيف سيكون تحدّيه كمعجزة
الصفحه ٧٦ : حقيقة القرآن أن فيه تفصيل كل شيء ، لا بمعنى تفصيلات المادة وجزئياتها
ومعادلاتها وكيميائيتها وإنما بمعنى