الصفحه ٧٩ : محددة لدرس من الدروس ، أو
عبرة من العبر التي تنتهي بلحظة إلقائها. إن الحياة متصلة ومفصلة ، وكلام الله
الصفحه ٨٤ : الذين يفسّرون القرآن شيء غير صحيح ، أما من استطاع أن
يتدبّر القرآن فليفعل على أن لا يدّعي أنّه يفسر
الصفحه ٩١ : جعلها خمسا ، فأمره موسى بالرجوع وسؤال التخفيف ، فقال
: قد استحييت من ربي ولكن أرضى وأسلّم ، فلما بعد
الصفحه ١٠٤ :
الساعة ، فأين هذه
السرعة من السرعة التي انطلق بها جبريل عليهالسلام ، ومعه محمّد عليه الصّلاة
الصفحه ١٠٨ : والنظري ، وستبقى تتحدث للعالم بمعطياتها الخارقة حتى
تقوم الساعة ، كما ستبقى «آيتان من آيات الله في الآفاق
الصفحه ١٨ : ، فقد انكشف الغطاء للعقل الإنساني في هذا العصر ما لم يتكشف له
منه في أيّ عصر مضى من تاريخ الإنسانية
الصفحه ٥٤ : ،
فما من جسيم منها يتجسّد ـ صغر شأنه أو كبر ـ إلا ويظهر معه في نفس اللحظة نقيضه ،
ثم إنه في كل حالة من
الصفحه ٨١ :
صدقت كلماتنا ،
وإن أخضعنا كلماتنا لكلمات الله فزنا بالعلم كله وبالنجاة من الشك والريب وبحسن
الصفحه ٧٦ :
يبدأ المؤلف تحديد
منهجه في الكتاب في الفصل الأول ، الذي أعطاه عنوان (وتفصيل كل شيء) ، منطلقا من
أن
الصفحه ٩ :
يعطيه علما من
علمه حتى يبطل مفعول السؤال في نفسه ، فلا يسأل بعد أن علم ، ولا يتجاهل بعد أن
أسلم
الصفحه ٧٤ :
القرآن هو علم الصلة بين كل شيء وكل شيء من طريق تفصيل الحياة بالخلق وتفصيل
القرآن بالأمر.
وهكذا ينتهي
الصفحه ١٠٣ : لقطعها. هكذا يفسّر
شعراوي قدرة الله في الإسراء بتعاملها مع الزمن ، كما أنه يستنتج ، من اعتراض
الكافرين
الصفحه ١٠٥ : من هذه الأرض المادية واحتللنا مكانا مستقلا لا
يربطنا بجاذبيتها ولا بقوانينها ، فسوف لا نشعر بالزمن
الصفحه ٥ : ،
وكونها مرسلة إلى البشرية جمعاء حتى يوم القيامة ، وبأن الإعجاز والمعجزة المطلوبة
منها موجودة ومتمثلة في
الصفحه ٤٣ :
القرآن الذي قال
إنه يتحدى العالم كله أن يأتوا بمثله أو بسورة من مثله ، ونكذب