الصفحه ٤٩ : يدل كل ذي
عقل على أن هذا القرآن ليس من عند البشر وإنما من عند الله.
٢) وقفت عند ظاهرة
النص القرآني
الصفحه ٦٤ :
لأشبه بالفخر الرازي في كتاب «أسرار التنزيل وأنوار التأويل» حينما تحدث عن
معلومات عصره من مبدأ تكون
الصفحه ٦٦ :
التوافقية وتحت
عنوانها ويؤكد فيها (١) «إنني أشعر كلما
قرأت القرآن الكريم ـ بعد أربعة عشر قرنا من
الصفحه ٦٨ : واكتشافاته ، لوجدنا مصداقا واقعيا لهذا النهج الدقيق ، وسنحاول أن
نقتطع فقرات من فصول مختلفة من كتابه لإيضاح
الصفحه ٩٠ : بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ ..) [الإسراء / ١]
الآية ، وقال تعالى (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى
الصفحه ٩٢ : بالروح والجسد حقيقة ويقظة لا مناما ،
أما مسألة السرعة الخارقة غير المعروفة لدى القدماء فكانت هذه من أكبر
الصفحه ١٠٢ :
أما التفسير
الأكثر قبولا منه ، والذي يلمس الجوانب العلمية أكثر ، إضافة إلى الجوانب العقلية
الصفحه ٣٤ : معاني
القرآن بالطريقة الشرعية» حتى قال بعض نقاده «فيه من كل شيء سوى التفسير».
٢) إيداعه في
تفسيره صور
الصفحه ٣٨ :
١) مسايرة أفكار
الناس ومعارفهم ، وتفسير القرآن لهم تفسيرا يشبع حاجاتهم من الثقافة الكونية
الصفحه ٥٣ : يتمكن أندرسون من معرفة السبب ، وذلك لأنه لم
يكن قد اطلع ، وقت مشاهدته لهذه الظاهرة ، على معادلة ديراك
الصفحه ٦٣ : المختلفة يقول (١) : «ووجدت أنه كتاب الله المنظور الذي لا يتعارض ما فيه من
آيات في الآفاق مع كتاب الله
الصفحه ٨٦ : العلمية الخارقة لجميع العصور ، ما جاء
منها وما لم يجيء ، فإنما لكي ندلّل بهذه المعجزة على استمرارية إعجاز
الصفحه ١٧ :
تكفي للرد على كل
الحجج والاعتراضات ، كما أنها تكفي لتدلّ وتوضح وتبرهن على حقيقة الدعوة وأنها من
الصفحه ٢٢ :
٧) التفسير العلمي
بدعة حمقاء ودفاع فاسد عن إعجاز القرآن من كل وجه.
لا شك أن هذه
الملاحظات والحجج
الصفحه ٣٥ : .
٣) تمثله في
كتابته بصورة المتلهّف الظمآن إلى آفاق روحية مندفعة اندفاع من أتخمه الشبع المادي
حتى أحس بثقل