الصفحه ٧٥ :
من القرآن مهما
كانت بعيدة ، ولكن الملاحظة الذكية الأولى التي يبدأ بها المؤلف كتابه ، وهو يحتاط
الصفحه ٨٨ :
الذي يصدّق بهذه
المعجزات العلمية كلها ، المكتشفة حتى الآن لا بدّ له أن يسلّم بأن القرآن هو من
عند
الصفحه ٩٩ : الوصول إلى كنه الحقيقة ليعرف مكانه ومكان العالم كله منها».
هكذا يفسّر هيكل
الإسراء والمعراج بالروح في
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم وأنس قلبه للبرهان على الخروج من نطاق هذا الكوكب الأرضي
الذي يسبح في الفضاء ، ليعرف الذين ينكرون
الصفحه ١٠٦ : آلافا من المجموعات الكونية ،
تتكوّن كل مجموعة من آلاف السدم ، كل سديم يضم عشرات الملايين من النجوم
الصفحه ٢٩ :
ومدارسهم ، التي كانت تهيمن على الثقافة ، ما ليس من الدين من علوم الفلك والطبيعة
وغيرها ، فلما جاءت الفلسفات
الصفحه ٣٩ : زوّد الله بها تعالى تلك الكائنات ، ولم ندّع أن القرآن فيه تفاصيل
علم الكائنات ، لأنه من المعلوم أن تلك
الصفحه ٤٥ :
التطبيق العملي
من نظرية المنهج إلى التطبيقات العملية
لقد كانت بعض
التجارب الفاشلة ، التي
الصفحه ٤٦ : العلمية وبناء فلاسفة الإلحاد إلحادهم على هذه الاكتشافات ، من
خلال ادعائهم أنهم عرفوا السبب والمسبب والعلة
الصفحه ٤٧ : عليه لصرف النظر عن
الإيمان والدين ، يجب أن يجابه بمعجزة تناسب هذا العصر من معرفة وعلوم ومكتشفات ،
حيث
الصفحه ٥٦ : تخليقها لم يدم لأكثر من لحظة
واحدة خاطفة ، إذ جاء كل ما فيها معاكسا لذرة الهيدروجين المعروفة ، ولا يمكن أن
الصفحه ٦٥ :
الواحدة مع الأخرى من خلال القرآن نفسه ، فهو دعا ويدعو إلى العلم في كل آياته
المتعلقة به ، ففيه أكثر من
الصفحه ٧٨ : تتكرر لأنها مفصّلة تفصيلا مطلقا (١) «فمهما تتغير
الحياة ومهما يكتشف الناس من العلوم ، فالقرآن يحكم حكما
الصفحه ٨٠ :
يبينان معا ، إن
هذه العلاقة نفسها آية من آيات الله» ، «فالعلم كله ، كما يقول المؤلف ، بحاجة إلى
الصفحه ١٢ : السابقين الذين كان النبي اللاحق يستدرك على
النبي السابق فينسخ من شريعته ما ينسخ بأمر الله ، كما أنّ من