الصفحه ٦٠ :
وذلك أن كل جينة
من هذه الجينات تعتبر معلومة مستقلة تعمل لتوريث الكائن الحي صفة محددة ، وبعد
التعمق
الصفحه ٨ :
والوجود عاجزين ،
وهم من مادة الحياة والوجود نفسها التي نحن منها مخلوقون ، فكيف سنستطيع أن نفهم
صفة
الصفحه ٧٣ : الأرض شديد الحرارة جدا بدليل البراكين التي تخرج منه ، وليس ببعيد عند ما
تأتي النهاية أن تتشقق الأرض
الصفحه ٨٢ : تفسيرهم أمرا من أمور
الحياة ، فربما تيسّر لهم شيء من صواب الرأي أو القول ، ولكنهم لن يعلموا يقينا
أنهم
الصفحه ٧ :
نرى آيات الله في
حقائق وأسرار الكون والحياة مما لم يره من سبقنا ، بل ولم يخطر ببالهم أن يصل
العلم
الصفحه ١٩ :
أنزله الله على
رسوله ليكون حجة له ودستورا للناس ، ليس من مقاصده الأصلية أن يقرّر نظريات علميّة
في
الصفحه ٢٧ : عرجون في كتابه «نحو منهج لتفسير القرآن» ، مع العلم أنه
يعارض معارضة شديدة لما وقع من تفسيرات علمية
الصفحه ٣٦ : أعتقده أن من الضروري أن نستفيد من تطور العلوم
والمعارف في فهم كثير من الآيات الكونية في القرآن الكريم
الصفحه ٤٢ : القرآن ، ولا تزال هذه المعجزة تتحدى منذ أكثر من أربعة
عشر قرنا وإلى الآن ، أما معجزة الأنبياء السابقين
الصفحه ٥٧ :
والإلكترون النقيض
، وما قاموا به من تخليق ذرة الهيدروجين النقيضة ، وما إلى ذلك مما ذكرنا ، مع ما
الصفحه ٦٩ : الظواهر ، وما أشبهها ، ثم جاء العلم الحديث فكشف كثيرا من الأسرار التي أجمل
القرآن الحديث عنها ، وجميعها
الصفحه ٧٢ : الخالقين ... وإليه ترجعون».
وفي فقرة ثانية من
نفس الفصل ، وتحت عنوان (هل تشتعل البحار)؟ يقول الدكتور عبد
الصفحه ٨٥ :
من العلوم ، كالطب
والفلك وعلوم الذرّة والرياضيّات وغيرها ، كوسائل لتدبّرنا للقرآن؟ يجيب أن
الصفحه ٩٧ : أَوَلَمْ
يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت / ٥٣] ،
والكهرباء ، وما نشأ عنها من
الصفحه ٣٠ : مشبوهة ، وثانيها : أن
يعتقد المفسر معنى من المعاني ثم يريد أن يحمل ألفاظ القرآن الكريم على ذلك المعنى