الصفحه ٧٨ : شيئا صحيحا ينفع الحياة
والأحياء ، وهكذا يصل المؤلف إلى القول : «إن الناس جميعا لا يمكنهم أن يؤلّفوا
الصفحه ٨٥ : هو الحق
والله يحقّ الحقّ بكلماته».
ولعلّ من أخطر ما
جاء به هو قوله بأن القرآن هو الذي يحدّد اللغة
الصفحه ٩٢ : العرش إلى مركز العالم ، فإن كان القول
بمعراج محمّد صلىاللهعليهوسلم في الليلة الواحدة ممتنعا في العقول
الصفحه ١٠٨ : وسائل الركوب ، ابتداء من الناقة إلى الطبق ،
من صنع الله تعالى ، يتمثّل في قوله تعالى (وَخَلَقْنا لَهُمْ
الصفحه ٦ : نفسها دليل
صدقه وإعجازه؟ لقد قال هذا القول قبل ألف وأربعمائة سنة ، وها هو اليوم ، كما هو
منذ ذلك الزمن
الصفحه ٢٠ :
الاكتشافات الجديدة ، مما يجعل القول في القرآن خاطئا علميا على التفسير القديم
مما يضطرّنا لأن نغير التفسير مع
الصفحه ٢٥ : بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما
نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ) [لقمان / ٢٧]».
وأخيرا يروي السيوطي قول القاضي أبي
الصفحه ٢٧ :
إلى القول (٢) «والنظر في تفسير
الآيات الكونية يجب أن يقصد أولا إلى تبيين هداية القرآن تبيينا علميا
الصفحه ٢٩ : المنحرفة في التفسير عبر التاريخ قوله (٢) «إن مما لا شك فيه
أن إخضاع تفسير القرآن الكريم لميول شخصية
الصفحه ٣٨ : هنا غير قائم ، على
سبيل المثال قوله تعالى (قالَ فَمَنْ
رَبُّكُما يا مُوسى (٤٩) قالَ رَبُّنَا الَّذِي
الصفحه ٤٦ : وفي كل زمان ومكان معنى
قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (ما من الأنبياء
نبي إلا أعطي ما مثله آمن
الصفحه ٥٠ : ... ثم قال الطبري : وأولى الأقوال في ذلك قول مجاهد
، وهو أن الله تبارك وتعالى خلق لكل ما خلق من خلقه
الصفحه ٥٤ : ، إنه يعني قوله
تعالى : (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ
خَلَقْنا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) [الذاريات
الصفحه ٦٤ : العلم في قوله تعالى (رَبِّ زِدْنِي عِلْماً) [طه / ١١٤] ، لأنه
سبحانه وتعالى يعلم أن علمنا لم ينته بما جا
الصفحه ٦٩ : يدلّ على دقة السنن الإلهية التي وصفها الله لتسيير
هذه الظواهر في الكون والحياة.
ومن ذلك مثلا قوله