الصفحه ٨٦ : العلمية الخارقة لجميع العصور ، ما جاء
منها وما لم يجيء ، فإنما لكي ندلّل بهذه المعجزة على استمرارية إعجاز
الصفحه ٥٨ : من خلال نطفة الذكر وبويضة
الأنثى ، كما هو معلوم في الظاهر فقط ، وإنما وصل العلم إلى أن في كل نطفة
الصفحه ١٠٦ : الأحسن احتمالا لتصور سرعة السفينة الإلهية ، التي قامت بتلك
الرحلة الكونية الرهيبة خلال جزء من الليل ، هو
الصفحه ٩٥ : إن الصوفية يدلّلون على أن الإسراء بالجسد والروح من خلال قولهم «إنه لما كان
الاستواء على العرش تمدّحا
الصفحه ١٠٤ :
الساعة ، فأين هذه
السرعة من السرعة التي انطلق بها جبريل عليهالسلام ، ومعه محمّد عليه الصّلاة
الصفحه ٢٧ : لفهم كتاب الله
فهما يقوم على حقائق العلم الصحيح لتبين هدايته وإقامة محبته ، فما موقفنا نحن من
عصرنا
الصفحه ٨١ : الحياة أو يفسّرها فلن يتحقق له
شيء من ذلك إلا بالقرآن ، فهذا محتاج إلى ربط أنفسنا بالقرآن كلّما تدبرنا
الصفحه ١٠٣ : المستخدم والمكتشف
في فضاء السرعة ، أما ما توصل الإنسان إلى تحقيقه الآن من سرعة في سفن الفضاء
الحالية فإنّها
الصفحه ٧١ : ميل فقط أمر يجعل الأرض تقطع دورتها حول الشمس في
وقت أطول مما يترتب عليه طول فترة الشتاء إلى ما يزيد عن
الصفحه ١٠٢ :
أما التفسير
الأكثر قبولا منه ، والذي يلمس الجوانب العلمية أكثر ، إضافة إلى الجوانب العقلية
الصفحه ٩ : الحياة وتفسيرها ومعرفة الحقيقة والعمل بها».
إن هدف هذا الكتاب
هو الجواب على هذه الأسئلة من خلال
الصفحه ١٣ : قبلهم؟ أيعذب الله الناس
يوم القيامة قبل قيام الحجة عليهم؟ حاشالله.
من كل ما تقدم ، نجد
أن القرآن هو
الصفحه ٣٩ :
الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها) [الرعد / ٤١] لا
يمكن أن نقطع بأن الآية تدلّ دلالة قطعية على كروية
الصفحه ٣٥ : .
٣) تمثله في
كتابته بصورة المتلهّف الظمآن إلى آفاق روحية مندفعة اندفاع من أتخمه الشبع المادي
حتى أحس بثقل
الصفحه ٨٠ :
يبينان معا ، إن
هذه العلاقة نفسها آية من آيات الله» ، «فالعلم كله ، كما يقول المؤلف ، بحاجة إلى