الصفحه ٤٨ :
البشر وإنما هو من كلام الله ، فكلما تقدمت العلوم الإنسانية كشفت لنا عن سر جديد
لم نكن قد اطلعنا عليه من
الصفحه ٨٩ : ارتدّوا بعد حديث الإسراء لقلّة إيمانهم ، وعدم قدرة عقولهم على مجرّد
التصديق بالانتقال من مكّة إلى القدس
الصفحه ٤٠ : خشينا على القرآن أن يزداد تفسيرا باطنيا جديدا؟
ثم هل من القرآن
نفسه ما يدعونا إلى طرق هذا الباب
الصفحه ٢٤ : لا نهاية لها ، وفي القرآن إشارة إلى مجامعها. ثم يزيد في ذلك فيقول : بل
كل ما أشكل فهمه على النظّار
الصفحه ١٤ : إلى ما شاء الله ، لتكون موضوع بحث وامتحان له يهتدي
البشر بفحصها إلى الله ، ولعلموا عن طريقها أن
الصفحه ٢٥ : نبّه عليه بقوله (وَلَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ
شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ
الصفحه ٩٩ : الوصول إلى كنه الحقيقة ليعرف مكانه ومكان العالم كله منها».
هكذا يفسّر هيكل
الإسراء والمعراج بالروح في
الصفحه ١١ : من الأنبياء السابقين
على كثرتهم ، هذا التفرد والتميز يظهران من خلال خصوصيتين اثنتين أكدهما الله
الصفحه ٣٦ : قرآنية بما كشفه العلم
من سنن كونية ما هو إلا فهم للآية بوجه من وجوه الدلالة على ضوء العلم ، وليس معنى
هذا
الصفحه ٧٠ :
بناصية الأرض وكل
من عليها ، شأنها في ذلك شأن جميع أجرام الكون.
كما تشير الآية
الكريمة إلى قانون
الصفحه ٢١ : العلمية على القرآن الكريم ، أو نعتبر أن القرآن الكريم مطالب
بموافقتها كلما تغيرت من زمن إلى زمن ، ومن
الصفحه ٦٤ : وصانعا ، فهو على خطى سليمة
من الضوابط التفسيرية التي وضعها القدماء لتفسير القرآن ، إضافة إلى التزامه
الصفحه ٥٢ : واحدة خاطفة ظهر على لوحه الحساس ولادة جسمين من نقطة واحدة ،
انطلق أحدهما إلى
الصفحه ٧٥ :
لتعليمات كلماته كي لا يساء فهمها ، هي تأكيده في أول عبارة من كتابه على توضيح
ضروري جدا لفهم أفكاره فهما
الصفحه ٩٢ : الجسم الكثيف من مركز العالم إلى ما فوق العرش ، كذلك يجب أن
يستبعد نزول الجسم اللطيف الروحاني من فوق