الصفحه ٨٠ :
يبينان معا ، إن
هذه العلاقة نفسها آية من آيات الله» ، «فالعلم كله ، كما يقول المؤلف ، بحاجة إلى
الصفحه ٧٢ : العليم مفسرا آية (وَإِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ) [التكوير / ٦] «إن
تفجير البحار يحتمل أن يكون هو امتلاؤها
الصفحه ٥٢ : أن الله خلق من كل شيء زوجين ، حتى الذرة خلقها الله
من زوجين هما النواة والإلكترون الذي يدور حولها
الصفحه ٥٨ :
أشرطة الجينة
الداخلية نفسها حتى يصل إلى أن كل الوجود ، سواء كان ذرة مادية أو خلية حية أو
كونا
الصفحه ٩٢ : ارتدّ بعض ضعاف الإيمان لأنهم علموا أنّه يقول بأنه انتقل بجسده وروحه ، ولما
سمّي الصدّيق صدّيقا للحديث
الصفحه ٩٨ :
مدبّب كالرمح ،
لأنه صادف سنّه ، وقال رابع : إنه مستدير ملتو كثير الحركة ، لأنه صادف خرطومه ،
فإن
الصفحه ١١ :
خصائص نبوّة سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم الذي أظهره الله على الدين كلّه وأكّد الله سبحانه وتعالى
في
الصفحه ١٠٧ : المستقبل يلتف على شكل دائرة ، وبذا يدخل في الماضي ، إذ
أن الدائرة علامة أبدية. وبناء على هذه النظرية تكون
الصفحه ٣٩ : زوّد الله بها تعالى تلك الكائنات ، ولم ندّع أن القرآن فيه تفاصيل
علم الكائنات ، لأنه من المعلوم أن تلك
الصفحه ٨٦ : الآن معلومة لدى الكثير من العلماء في الفيزياء والكيمياء والفلك
والبيولوجيا ... إلخ ، وقد أصبح الإيمان
الصفحه ٦٧ :
من استعمال عبارة
المعجزة باستخدام التوافق ، يقول في هذا (١) «إن القرآن الكريم
قد عرض كثيرا من
الصفحه ١٠٣ : لقطعها. هكذا يفسّر
شعراوي قدرة الله في الإسراء بتعاملها مع الزمن ، كما أنه يستنتج ، من اعتراض
الكافرين
الصفحه ٢٢ :
٧) التفسير العلمي
بدعة حمقاء ودفاع فاسد عن إعجاز القرآن من كل وجه.
لا شك أن هذه
الملاحظات والحجج
الصفحه ٣٢ :
والتواكل وانتشار الجهل ، ولما كان الدافع الأساسي لحركة هذه الأمة وانبعاثها هو
القرآن الكريم فكان يجب أن يقع