الصفحه ٥١ :
أو يعلمونه رضي
الله عنهم. ولكن هل هذا الذي ذكروه هو كل ما نستفيده من هذه الآيات التي تتحدث عن
خلق
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم والإيناس له ، ومن غير أن تعطّل المنهج العقلي الذي اشترعه
القرآن».
هكذا فهم السيد
سميح عاطف الزين
الصفحه ٤٣ :
القرآن الذي قال
إنه يتحدى العالم كله أن يأتوا بمثله أو بسورة من مثله ، ونكذب
الصفحه ٥٦ : بملايين الأميال وإنما بملايين السنين
الضوئية. إن الذي دفع العلماء إلى هذا التفكير المثير في خلق الكون
الصفحه ٥٤ : ويعودا
إلى سيرتهما الأولى ، أي إلى موجات متحررة. والشيء الذي يعتبر أكثر إثارة ودهشة أن
لكل شيء في هذا
الصفحه ٥٩ : نتكلم عن الأزواج ، والسر هنا يكمن في أن الحيوان
المنوي الذي يحمل ، كما ذكرنا ، نصف عدد الأزواج التي كانت
الصفحه ٩٥ : إن الصوفية يدلّلون على أن الإسراء بالجسد والروح من خلال قولهم «إنه لما كان
الاستواء على العرش تمدّحا
الصفحه ٦٠ :
وذلك أن كل جينة
من هذه الجينات تعتبر معلومة مستقلة تعمل لتوريث الكائن الحي صفة محددة ، وبعد
التعمق
الصفحه ٨٥ :
من العلوم ، كالطب
والفلك وعلوم الذرّة والرياضيّات وغيرها ، كوسائل لتدبّرنا للقرآن؟ يجيب أن
الصفحه ٦٩ :
فقدّره تقديرا ،
وقد رأينا أن منهج القرآن ، في تناول الظواهر الكونية ، هو الإشارة المجملة إلى
بعض
الصفحه ٢٦ :
البشر؟ وأين علم
الله من علم البشر؟ فالأساس الذي اعتمدوه في أحاديثهم عن القرآن ، وما استخرجوه
الصفحه ٨٧ :
ينصب إلّا على أن
القرآن له السبق التاريخي في هذا ، وأنّه جاء عن طريق رجل أمّي لا يقرأ ولا يكتب
الصفحه ١٠٦ : المسافات ، مهما عظمت ، ويقطعها في زمن لا يذكر.
وبعد أن يشرح
الدكتور مفهوم أنشتاين للزمن ، الذي يعتبره ليس
الصفحه ٩١ : نادى مناد : قد أمضيت فريضتي
وخففت عن عبادي» ، ولا شك أن هناك تفاصيل كثيرة في الأحاديث الأخرى لا حاجة
الصفحه ١٣ : ء الذي أرسل للخلق كافة ، أن يقوم بهذه المهمة وأن يكون حجّة الله
البالغة على العالمين في كل عصر وحين وحتى