الصفحه ١٠٨ :
التي ذكرها الله
سبحانه وتعالى في القرآن الكريم ، نجد دائما أن الله سبحانه قد عبّر في كتابه
الكريم
الصفحه ١٠٩ : ، دار إحياء التراث العربي.
١٥ ـ تفسير مفردات
القرآن : سميح عاطف الزين ، ط ١٩٨٤ ، دار الكتاب اللبناني
الصفحه ١١٠ : الزين ، ط ١٩٨٦ ، دار الكتاب اللبناني ، بيروت.
٢٩ ـ تفسير روح
المعاني : الآلوسي ، ط ١٩٨٧ ، دار الفكر
الصفحه ٧١ : زمن يساوي السنة التي
نعرفها الآن ، وهي ظروف يستحيل معها بقاء صور الحياة فوق الكوكب ، وهو الله الذي
جعل
الصفحه ٣٠ :
الذي يميل إليه ويعتقده ، وثالثها : أن يفسر القرآن بمجرد ما يسوغ أن يريده بكلامه
ممن كان من الناطقين
الصفحه ٥٣ :
جهة اليمين وانطلق
الآخر إلى جهة اليسار ، مما جعل أندرسون حائرا في هذا المشهد ، إذ أن المسارين
الصفحه ١٠٢ : ، ولما ذا يريه
الآيات لأنه (هُوَ السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ). وهكذا ، يستنتج شعراوي أن الله سمع الإيذاء الذي
الصفحه ٦١ : الكشف والمعرفة ، لا يسعنا إلا أن نردد قوله تعالى (سُبْحانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ
كُلَّها مِمَّا
الصفحه ٧٠ : أن ينتهي
الدكتور عبد العليم من حديثه عن كيفية سير الكون والدقة والتوازن الذي يحكمه ،
يأتي في فصل آخر
الصفحه ٤١ :
العلمي في هذا
العصر ، الذي لا يعرف إلا لغة العلم والحضارة والطاقة والمادة والنسبية ، ولغة
الرقم
الصفحه ٨٢ : الذي يفسّر كل ما عداه تفسيرا ، هو الحق فليس بعد
الحق إلا الضلال ، فمهما يحاول الناس أن يصيبوا الحق في
الصفحه ٧٤ : الله (١) «إن العمل
الإنساني متحقق حقه في البقاء إن كان عملا إنسانيا صالحا ، والله هو الذي يحقه ،
فبقاؤه
الصفحه ٥٥ :
فيبقى ، وأما الذي جاء نقيضا لجسيمات عالمنا فلا بد أن يتخلّى عن تجسّده ويفنى ،
ويعود ومضة سائحة في هذا
الصفحه ٩٧ : الذي نريد أن نبديه ولا ندري أسبقنا إليه أم لم
نسبق؟». وهكذا يبدأ هيكل فصلا خاصا بعنوان «الإسراء ووحدة
الصفحه ١٠٠ :
يؤكد سميح الزين
على أن الإسراء والمعراج كان بالروح والجسد ، ولا مجال لتأويل النص القرآني الصريح