الصفحه ٨١ :
المسيرة في الحياة إلى مصيرنا الذي حتّمه الحق سبحانه» ، ويقول (١) «إن سائر قوانين
المادة ، وقوانين علاقاتنا
الصفحه ٣٦ : عند شعراوي الذي يقول ، في كتابه «هذا هو
الإسلام» ، وفي حديثه عن علاقة الحقيقة العلمية والقرآن
الصفحه ٧٩ : ) ولا يجعلونه قبلتهم جميعا لفهم
الحياة وتفسيرها ، ومعرفة الحقيقة والعمل بها».
إن الكتاب الذي
يحق له أن
الصفحه ٧٦ :
يبدأ المؤلف تحديد
منهجه في الكتاب في الفصل الأول ، الذي أعطاه عنوان (وتفصيل كل شيء) ، منطلقا من
أن
الصفحه ٨ : لنا نهاية هذه النظريات الكونية والذرّية ، ويصف لنا
الحقيقة واضحة بيّنة. إن خالق الكون هو الذي يتحدّث
الصفحه ٩٩ : كتابه «خاتم النبيين محمّد» ، والذي يعتبر أن معجزة
الإسراء والمعراج (٢) «جاءت لتكون ثاني
حدثين اثنين في
الصفحه ٦٤ :
والمجرة في قوانين
وجودها وحركاتها ، ومن هذه الوحدة درج الناس والعلماء إلى وحدة الكون» .. وإنه هنا
الصفحه ٧٧ : المؤلف معلقا (١) : «سنحاول أن نربط بين التفصيلين : تفصيل القرآن ، وهيمنة
تفصيله على تفصيل كل شيء ، من
الصفحه ٢٠ : التفسير القسرية التي تمت في بعض الأقطار العربية ، وبعد أن يؤكد العقاد
في كتابه عن الفلسفة القرآنية من أن
الصفحه ٤٥ : من المتناقضات حتى وصف أحد الكتاب عملهم بأنه (١) «أشبه بالعبث منه
بالدفاع عن القرآن أو إظهار إعجازه
الصفحه ١٩ : وتدعمها ، فكيف لو اتجه
حقا لأن يكون كتاب علم واختبار؟ لا شك أنه سيكون أكبر من أن يسعه العقل البشري
الصفحه ٢٧ : عرجون في كتابه «نحو منهج لتفسير القرآن» ، مع العلم أنه
يعارض معارضة شديدة لما وقع من تفسيرات علمية
الصفحه ٣٧ :
الله ، فلا بد أن
ينسجما يقول (١) : «إن الناس لا يفطنون إلى أهمية تحديد ما هو العلم؟ لا
يقال علم
الصفحه ٥ :
المقدمة
حينما فكّرت
بتأليف هذا الكتاب كان في ذهني تساؤل كبير يقول : لو أن
الصفحه ٢٩ :
الإسلام» ، ويضرب مثلا على ذلك العلاقة التي قامت بين المسيحية والعلم حينما حاولت
أن تدخل شروح الإنجيل