الصفحه ٣٨ : فيما يأتي :
أ) زيادة الثقة
بالقرآن وعروبته ومعارفه وإعجازه.
ب) الإيمان بأنه
كتاب غني بكل ما يحتاجه
الصفحه ٤٧ : أن القرآن كتاب هداية وإرشاد ، وليس كتاب علم ، ولكن بإعجازه جاء لكل العلوم
والمعارف بنفس لغاتها ومن
الصفحه ٧٣ : وأفعاله ، وما ذكره ابن مجاهد أنه ما من شيء في العالم إلا وهو في كتاب الله
، وما قاله ابن أبي الفضل المرسي
الصفحه ٧٨ : فلأن مثل هذا الكتاب سيكون جزءا من الحياة هي حقيقتها ، أما الألفاظ
والمقولات التي لا تجد رصيدها في
الصفحه ٨٩ :
في القرآن الكريم
، وهذا ما جعل الشيخ أحمد محيي الدين العجوز يقول في كتابه «معالم القرآن في عوالم
الصفحه ٩٠ :
مما نبه عليه
الكتاب العزيز وشرحته صحاح الأخبار ، قال الله تعالى (سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى
الصفحه ٩٣ : الكتاب أحضر عرش بلقيس من أقصى اليمن إلى أقصى الشام في
مقدار لمح البصر بدليل قوله تعالى (قالَ الَّذِي
الصفحه ٨ : من صفات الله تعالى حق فهمها وهي كلامه وكتابه ، وهما ليسا من مادة هذا الوجود
ولا من طبيعة مادة الحياة
الصفحه ٢٩ : بأشكال وأساليب
مختلفة ، فما ذكره الشيخ خالد عبد الرحمن العك في كتابه «أصول التفسير وقواعده» عن
الاتجاهات
الصفحه ٣٣ : الوجود من الأسرار والقوانين ازددنا علما بما في كتاب
الله ، ذلك لأن الكون المنظور أعظم وأدق تفسيرا للكون
الصفحه ٣٤ : تخالف الثابت من نصوص الكتاب والسنة.
٥) استخراجه علوما
مزعومة بواسطة حساب الجمل الذي لا يوصل إلى حقيقة
الصفحه ٣٥ : منهجه
المنحرف في تفسيره ، وانتهى الأمر بمصادرة الكتاب والحكم على صاحبه بالزيغ
والضلال.
أما «تفسير
الصفحه ٣٦ : عند شعراوي الذي يقول ، في كتابه «هذا هو
الإسلام» ، وفي حديثه عن علاقة الحقيقة العلمية والقرآن
الصفحه ٣٧ : يكون
أشبه بكتب العلوم والفنون منه بكتب التفسير. لقد ذكر الأستاذ محمد عبد العظيم
الزرقاني في كتابه
الصفحه ٤٢ : الحديث النبوي يعين جوانب بحثنا الصحيحة ، فهو يقول إن أهم
وسائلنا لمعرفة النبي هو الكتاب الذي جاء به