اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا |
ـ |
(١١) ١٩٩ |
اللهم هؤلاء أهلي |
سعد بن أبي وقاص |
(٢) ١٨٢ |
اللهم وال من والاه وعاد من عاداه |
ـ |
(٣) ٣٦١ |
ألم أقل الحمد لله |
النواس بن سمعان |
(١) ٧٣ |
ألم تروا كيف صرف الله تعالى عني |
ـ |
(٢) ٢٨٧ |
ألم تسمع قول الله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ) |
علي بن أبي طالب |
(١٥) ٤٣٢ |
ألهم إسماعيل عليهالسلام هذا اللسان العربي إلهاما |
جابر |
(٦) ٣٦٥ |
الألواح التي أنزلت على موسى كانت من سدر الجنة |
جعفر بن محمد عن أبيه عن جده |
(٥) ٥٥ |
إلى أقربهما منك بابا |
عائشة |
(٣) ٢٨ |
إلى أين المظهر يا أبا ليلى؟ |
ـ |
(٨) ٤٢٣ |
إلى شهادة أن لا إله إلا الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة |
ـ |
(٣) ٢٢٨ |
إليّ عباد الله إليّ عباد الله أنا رسول الله |
ـ |
(٢) ٣٠٤ |
أليس عندكما التوراة فيها حكم الله تعالى |
جابر بن عبد الله |
(٣) ٣٠٧ |
أليس يحرمون ما أحل الله تعالى |
عدي بن حاتم |
(٥) ٢٧٦ |
إليك نسعى ونحفد |
ـ |
(٧) ٤٢٧ |
أما إن الله ورسوله لغنيان عنها ولكن جعلها الله تعالى رحمة لأمتي |
ابن عباس |
(٢) ٣١٩ |
أما إن الملك سيقولها لك عند الموت |
ابن جبير |
(١٥) ٣٤٧ |
أما أنت وأصحابك يا أبا بكر المؤمنون فمجزون بذلك في الدنيا حتى تلقوا الله تعالى |
أبو بكر الصديق |
(٣) ١٤٦ |
أما أنك لم تقل ما قلت إلا حمية |
ـ |
(٩) ٤٦ |
أما إنكم لا تزالوا في صلاة ما انتظرتموها |
المنكدر |
(٢) ٢٤٩ |
أما إنه لا يصلي هذه الصلاة أحد من أهل الكتاب |
ابن مسعود |
(٢) ٢٤٩ |
أما إنها صلاة لم يصلها أحد ممن كان قبلكم من الأمم |
المنكدر |
(٢) ٢٤٩ |
أما أنها كائنة ولم يأت تأويلها بعد |
سعد بن أبي وقاص |
(٤) ١٧١ |
أما إني أحدثكم بما حبسني عنكم الغداة |
معاذ بن جبل |
(١٢) ٢١٤ |
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون |
أبو سعيد |
(١٥) ٣٢١ ـ ٣٢١ |
أما أهلها ـ يعني جهنم ـ الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون |
أبو سعيد الخدري |
(٨) ٥٤٥ |
أما الأول فقد أخذ برخصة الله تعالى وأما الثاني فقد صدع بالحق فهنيئا له |
الحسن |
(٧) ٤٧٣ |
أما بعد ألا يا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب |
ـ |
(١١) ١٩٦ |
أما بعد فانظر اليوم الذي تجهر فيه اليهود بالزبور فاجمعوا نساءكم وأبناءكم |
ابن عباس |
(١٤) ٢٩٥ |
أما بعد فإنه مهما ينزل بعبد مؤمن شدة يجعل الله تعالى بعده فرجا |
زيد بن أسلم |
(١٥) ٣٩١ |
أما بعد يا عائشة فإنه قد بلغني كذا وكذا |
ـ |
(٩) ٣١٠ |