الصفحه ٣٤٤ : عذاب الله تعالى ووثاقه سبحانه لهذا
الإنسان الذي شرح من أحواله ما شرح على طريق الكناية. فما ادعاه ابن
الصفحه ٣٩٢ : أسباب نفسك وفي لفظ من
دنياك فصلّ ، وفي رواية أخرى عنه نحو ما روي عن ابن عباس والأنسب حمل الآية على ما
الصفحه ٣٦١ : بهذا الإسناد على كونه
متمكنا من اختيار ما شاء من الفجور والتقوى وإيجاده إياه بقدرة مستقلة فيه على
خلاف
الصفحه ٣٣١ : يصلح لذلك لنصهم على
شذوذه وكأن البطليوسي عدل إلى ما عدل لذلك. وفي الكشف : لو جعل مصدر فاعل من الأوب
فقد
الصفحه ٢٧٠ :
لَحافِظِينَ) حال من فاعل (تُكَذِّبُونَ) مفيدة لبطلان تكذيبهم وتحقيق ما يكذبون به من الجزاء على
الوجهين في
الصفحه ٣٠٦ : يأباه أن النجوم قد تأخذ أمكنتها من السماء وليس
معها زحل. وبالجملة ما يعكر على هذا الخبر كثير وكونه كرم
الصفحه ٤٤٣ : قالوا العاديات هي الإبل تعدو ضبحا من عرفة إلى
المزدلفة ومن المزدلفة إلى منى. ونسب إلى عليّ كرم الله
الصفحه ٤٩ : على النفخ
اتفاقية غير مقصودة وحدوث الأمر العظيم بها وعلى عقبها إنما استعظم من حيث وقوع
النفخ مرة واحدة
الصفحه ١٣٨ : المألوف من التنزيل إلى آخر ما قال
وما تقدم أبعد مغزى والاعتراض من المتعارف وهو يؤكد ما سيق له الكلام أحسن
الصفحه ١٧٤ : البشرية ولو في
الجنة مرة. ولا يخفى عليك أن هذا زهرة ربيع ولا تتحمل الفرك ؛ ثم التذكير على ذلك
أيضا من باب
الصفحه ٨٠ :
فِراراً) مما دعوتهم إليه وإسناد الزيادة إلى الدعاء من باب الإسناد
إلى السبب على حد الإسناد في سرتني رؤيتك
الصفحه ٤٧٥ : ، وقيل للإشعار بعلة الحكم أيضا وفي الإتيان بالموصول
من الدلالة على تحقق الصلة ما لا يخفى. وقرأ علي كرم
الصفحه ٤٠٨ : .
واعتبر عصام الدين
هذه الجملة توبيخا على تفويت ما ينفع وما بعدها توبيخا على كسب ما يضر فقال : إن
قوله
الصفحه ٣٦٦ : عنها وأيّا ما كان فما
موصولة بمعنى من وأوثرت عليها لإرادة الوصفية على ما سمعت وتحتمل المصدرية وليس
بذاك
الصفحه ٢٤٨ : : إن في كل ماء صبا من الله تعالى بخلق أسبابه على أصول النباتات وأنت
تعلم أن إيصال الماء إلى أصول