الصفحه ٢٣ :
(قُلْ هُوَ الَّذِي
أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصارَ وَالْأَفْئِدَةَ) أي القلوب
الصفحه ٦٠ : بالقلة هو الإيمان اللغوي وقد صدقوا بأشياء يسيرة لا تغني عنهم شيئا ككون
الصلة والعفاف اللذين كانا يأمر
الصفحه ٤٨٦ : بسطة أيديهم دليل على عدم اكتراثه عليه الصلاة والسلام بهم
إذ المعنى قل يا محمد ، والمراد حقيقة الأمر
الصفحه ١٠٤ : «رشدا» بضمتين (قُلْ إِنِّي لَنْ
يُجِيرَنِي مِنَ اللهِ أَحَدٌ) إن أرادني سبحانه بسوء (وَلَنْ أَجِدَ مِنْ
الصفحه ١٠٣ :
أيها الجن مع الله أحدا فقيل قل يا محمد لمشركي مكة (أُوحِيَ إِلَيَ) كذا وإذا كان كذلك فيجيء في ضمن
الصفحه ٥٠٢ : (قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ) [الكافرون :١] إلخ
بالإيمان بناء على تعينهم مع قوله تعالى (وَلا أَنْتُمْ
الصفحه ٣٧٦ : : قلت الناقة براكبها قلوا وقلوت بالقلة فكان المقلو هو الذي
يقذفه القلب من بغضه فلا يقبله ، ومن جعله من
الصفحه ١٠١ : )
وَأَنَّهُ
لَمَّا قامَ عَبْدُ اللهِ يَدْعُوهُ كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً (١٩) قُلْ إِنَّما
أَدْعُوا
الصفحه ٤٦٨ : أصبح بعث أحد أولاده على فرس له سريع ينظر ما لقوا فذهب فإذا القوم مشدخين
جميعا فرجع رافعا رأسه كاشفا عن
الصفحه ٣١٥ : بعيد ، وإذا كان معناه قل سبحان
كما هو المعروف فيما بينهم فكونه مقحما متعين إذ لم يسمع سلفا وخلفا من
الصفحه ٥١٣ : إليه واحد لأحد ، والصمد هو
الاسم الجليل بأن يقال الله الأحد الصمد للتنبيه على أن كلّا من الوصفين مستقل
الصفحه ٢١٠ : النواضح تسقي
جنة سحقا
وهو المراد هنا
وقوله تعالى (أَلْفافاً) أي ملتفة تداخل بعضها ببعض قيل لا واحد له
الصفحه ٩٥ : كانَ يَقُولُ سَفِيهُنا) هو إبليس عند الجمهور وقيل مردة الجن والإضافة للجنس
والمراد سفهاؤنا (عَلَى اللهِ
الصفحه ٥٩ :
من بين الأمم فيما
بين نوح عليهالسلام إلى أمتك يا رسول الله : «هم غر محجلون من أثر الوضوء ليس
أحد
الصفحه ١٠٦ :
فالوجه أنهم لما
تلبدوا لذلك قيل له عليه الصلاة والسلام قل لهم ما لكم ازدحمتم علي متعجبين مني
ومن