الصفحه ٥١٣ : في
تعيين الذات ، وترك العاطف في الجملة المذكورة لأنها كالدليل عليه فإن من كان غنيا
لذاته محتاجا إليه
الصفحه ٣١١ : و (الرَّجْعِ) رجوع الشمس والقمر والكواكب من حال إلى حال ومن منزلة إلى
منزلة فيها وقبل رجوعها نفسها فإنها ترجع
الصفحه ٢٠ : تأتي به جريه في الجو مع قدرته تعالى أن
يجريه فيه بدون ذلك إلا أن الحكمة اقتضت ربط المسببات بأسبابها
الصفحه ١٢ : عبلة «تميز» من ماز (كُلَّما أُلْقِيَ
فِيها فَوْجٌ) استئناف مسوق لبيان حال أهلها بعد بيان نفسها ، وقيل
الصفحه ٤٣٧ : تعالى ليس بشيء لأن التوبة والاجتناب سواء في حكم النص ومشيئة الله تعالى هي
السبب الأصيل فالتزم بعضهم كون
الصفحه ١٥٥ : أو إلى حكمه تعالى استقرار أمرهم لا يحكم فيه غير سبحانه
أو إلى مشيئته تعالى موضع قرارهم من جنة أو نار
الصفحه ١٣٤ : وحرام كالصبر على من يقصد حريمه بمحرم وترك التعرض له مع
القدرة إلى غير ذلك وتمام الكلام عليه في محله
الصفحه ١٠٢ : الصلاة في غير ما ذكر لزم ترك
الصلاة في كثير من الأوقات وهو بعيد لا سيما في الخضر عليهالسلام ولذا قيل
الصفحه ١٢٥ :
مخطئين معارض باعتقاد عدمه فيتقابلان وأما في العمل فالقراءة لا توجب الخوف وتركها
يوجبه فالأحوط القراءة إلى
الصفحه ٤٧٥ : : ألحق بعد
همزة الاستفهام بأرى ماضي الأفعال لشدة مشابهته به وعدم التفاوت إلّا بفتحة هي
لخفتها في حكم
الصفحه ٨١ : لمدخليتها في بقائها الذي هو أهم من أصل وجودها مع قوة هذه المدخلية أخرت
عنها وإن ترك إعادة العامل مع البنين
الصفحه ٤١ : : قوله (ذرني) وأبرز ترك
الاستكفاء في صورة المنع مبالغة على مبالغة فلو لم يكن شديد الوثوق بتمكنه من
الوفا
الصفحه ٣٨ :
والفاء للعطف والعطف على مقدر يقتضيه المقال أي فيحيف في الحكم الحكم فيجعل
المسلمين كالكافرين ثم قيل لهم
الصفحه ٢٥٦ :
في الجملة والله
تعالى أعلم. وقرأ الحسن وعمرو بن ميمون «حشّرت» بالتشديد للتكثير.
(وَإِذَا
الصفحه ١٦٠ :
معرفة ذلك فإن
الواجب علينا حكمة حشر الجمع فيه وإنزال قرآن يتضمن بيان أحواله ليستعد له وإظهاره