الصفحه ٣٧٤ : السفر وأن يبلغه الدعة وخفض العيش
كما أن التسليم دعاء له بالسلامة ، ثم صار متعارفا في تشييع المسافر وتركه
الصفحه ١٢٣ : بالأوسع للاحتياط وذلك شاق
عليكم بالغ منكم (فَتابَ عَلَيْكُمْ) أي بالترخيص في ترك القيام المقدر ورفع التبعة
الصفحه ٣٥٦ : إليهم ولم يسلك نحو هذا المسلك في الجملة الأولى التي في
شأن المؤمنين. ونقل عن الشمني أنه قال : الحكمة في
الصفحه ٥١١ : ذكر قل وفيه نظر لأنه لا يلزم ذكره بهذا اللفظ فافهم. وقال الدواني
في وجه ترك قل في تبت: لا يبعد أن يقال
الصفحه ٣١٧ : به عن الحفظ فإن
رفع الحكم والتلاوة يؤدي عادة في الغالب إلى ترك التلاوة لعدم التعبد بها وإلى عدم
الصفحه ٢٧٦ :
المقام فليس
المراد أن يحقق أن الكيل صدر منهم لا من عبيدهم مثلا والتقوى وحده يدفعه ترك الفاء
في
الصفحه ١٤٧ : المؤاخذة في الآخرة على ترك الاعتقاد فيجوز أن يكون
المعنى من المعتقدين للصلاة ووجوبها فيكون العذاب على ترك
الصفحه ٢٠٢ : ءَلُونَ) الضمير لأهل مكة وإن لم يسبق ذكرهم للاستغناء عنه بحضورهم
حسا مع ما في الترك على ما قيل من التحقير
الصفحه ٦٠ : مشابهة القرآن الشعر أمر بيّن لا ينكره
إلّا معاند فلا عذر لمدعيها في ترك الإيمان وهو أكفر من حمار بخلاف
الصفحه ٣٧٥ :
: إن الترك مطلق في كلامهم والظاهر من حالهم أنهم لم يريدوا الماهية من حيث هي ولا
من حيث تحققها في ضمن ما
الصفحه ٢٦٤ : الجنون إلّا من هو مركب من الحمق والجنون. واستدل الزمخشري
بالمبالغة في ذكر جبريل عليهالسلام وتركها في شأن
الصفحه ٩٩ : أنزله عزوجل (فَلا يَخافُ) جواب الشرط ومثله من المنفي بلا يصح فيه دخول الفاء وتركها
كما صرح به في شرح
الصفحه ٣٣٥ : أيام عشر فحذف الموصوف وهو المعدود وفي مثل ذلك يجوز التاء وتركها
في العدد ومنه واتبعه بست من شوال وما
الصفحه ١٧٢ : الأسير المسلم ترك في بلاد الكفار رهينة وخرج
لطلب الفداء. وروى محيي السنة عن مجاهد وابن جبير وعطاء أنهم
الصفحه ٢٩٨ : فيها ومن تابعهم ترك. وجاءت امرأة في آخر من جاء ومعها
صبي فجزعت فقال الصبي : يا أمه اصبري ولا تماري