الصفحه ٢١٥ : الأصول
إلى ما يتعلق بسوق الجيوش وتعبئتهم وتعليمهم ما يلزم في الحرب مما يغلب على الظن
الغلبة به على الكفرة
الصفحه ١١٦ : ) برده إلى أصله فإن التثنية ترد الأشياء إلى أصولها ، وقد
قالوا :
أصل ذات ذوات لكن
حذفت الواو تخفيفا
الصفحه ٢١٦ : عليه الرحمة إشارة إلى ذلك أيضا ؛ ولا يعكر على ذلك ونحوه قوله تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ
الصفحه ٢٣٧ : اللهَ
شَدِيدُ الْعِقابِ) وهذه الجملة إما نفس الجزاء ، وقد حذف منه العائد إلى من
عند من يلتزمه أي شديد
الصفحه ٢١٣ : تأخير البيان إلى وقت الحاجة جائز عند جماهير الأصوليين فهذا هو الصواب في
معنى الحديث ، وحكم المسألة وفيها
الصفحه ٢٨٥ : سبحانه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) للنبي صلّى الله تعالى عليه وسلم وأمته كما تقرر في أصول
الفقه
الصفحه ٢٣٦ :
والانتقال من
الشيء إلى غيره ، وذلك متحقق في القياس إذا فيه نقل الحكم من الأصل إلى الفرع ،
ولذا قال
الصفحه ٢٧٩ : إنما يمكن منهم ، ثم قال : وهو ممنوع
انتهى ، ثم إن القتال على هذه الهيئة اليوم من أصول العساكر المحمدية
الصفحه ٢٣٣ : الصلاة والسلام عليهم إلا الجلاء على أن يحمل كل
ثلاثة أبيات على بعير ما شاءوا من المتاع فجلوا إلى الشام
الصفحه ١٥ : نقوله من تلقاء أنفسنا ، وروي أن جبريل عليهالسلام قال لها : انظري إلى سقف بيتك فنظرت فإذا جذوعه مورقة
الصفحه ١٢١ : المنذر وابن أبي حاتم العينان اللتان تجريان خير من النضاختين
، ومن ذهب إلى تفضيل هاتين يقول في الفوران جري
الصفحه ٣٥٣ : وتمني
كونه لم يفعل ولا بد من هذا للقطع بأن مجرد الترك كالماجن إذا مل مجونه فاستروح
إلى بعض المباحات ليس
الصفحه ٢١ : يتخلف ذلك لاستلزام الإرادة الإلهية للمراد كما بين في الأصول مع
أن التخلف بالمشاهدة ، وأيضا ظاهر قوله
الصفحه ٦٩ : كل صفة في المرء
تسري إليه من أحد أصوله فيقولون نزع إليه عرق كذا ، وعرق الخال نزاع ، وقيل : هو
كنية
الصفحه ٢٥٥ : في كتب الأصول ،
والإنصاف أن كون المراد هنا نفي الاستواء في الأمور الأخروية ظاهر جدا فلا ينبغي