الصفحه ٧٠ : طعن في نزاهة الصحابة هم الصحابة أنفهسم وأما الشيعة فقد وجدوا هذه القضايا مبثوثة في كتب التاريخ السنيّة
الصفحه ٧٣ :
ففي
هذه الفقرة يعترف أنّ الشيعة من الفرق الاسلاميّة ، وقد تقدّم أنّها ليست اسلاميّة كما جاء في
الصفحه ٧٤ :
واهل
بيته ويستندون في عقائدهم وأحكامهم على هذه المصادر وليس الامر كما ذكر هذا الكاتب افترا
الصفحه ٨١ : وأشرف الممكنات على الاطلاق ، وأنّ الأنبياء عليهمالسلام
لو بعثوا في زمانه ما وسعهم الا الإيمان به
الصفحه ١٣٠ :
الآراء
والانظار أمر طبيعي بين البشر ، ولكن ماذا نصنع مع هذا التعجرف والتحجر والهمجيّة في عصر
الصفحه ١٦٥ : ء الشيعة هذه المسألة وألّف كتاباً ضخماً طبع منه أحد عشر مجلداً تناول فيه واقعة الغدير ـ سمّاه الغدير في
الصفحه ١٧٨ : علمه تعالى عين ذاته ( يَعْلَمُ مَا فِي
السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَىٰ
الصفحه ١٨٢ :
البداء
، وفيه أبحاث عميقة ودقيقة تركنا التعرض لها رغبة في الاختصار ، وبعد فهل في الاعتقاد بالبدا
الصفحه ١٨٤ :
الكاتب
فأيّ علاقة بين هذه القضية وبين الشيعة .
ثانياً :
أنّ بعض الصحابة قد تورّط في هذه
الصفحه ١٩٣ : الخوارج واعتذروا عنهم ـ كما في خاتمة الصواعق بأنّهم تأوّلوا ، فلهم شبهة غير قطعيّة البطلان ٢ .
وقال رحمه
الصفحه ٢٠٠ :
لم
تتفق في نقطة معينة فهي باطلة بالنسبة لبعضها وكفرها واضح على كل حال ويأتي الاثنا عشرية في
الصفحه ٢١٠ :
ويقول تلميذه
الطهراني : وسمعت عنه شفاهاً يقول : إنّي أثبت في هذا الكتاب أن هذا الموجود المجموع
الصفحه ٢٢٦ : الدين قد احتاط في أمر الدماء احتياطاً شديداً كما دلت على ذلك الروايات الواردة في هذا المجال
الصفحه ٩ :
والتشيّع
وما هي حقيقة مذهب الشيعة ؟ فنقول : الشّيعة في اللغة هم الأتباع والأنصار ، وأصله من
الصفحه ١٠ : مبدؤه من زمان النبيّ صلىاللهعليهوآله وأنّه صلىاللهعليهوآله هو واضع بذرته في الإسلام ، لا كما عليه